انخفضت أسعار البيتكوين بنسبة 5% والإيثريوم 8% وكانت العملات الأخرى أكثر تضرراً، وبذلك تنضم أسواق العملات المشفرة إلى الأسهم في الانخفاض بعد أن كررت محافظة الاحتياطي الفيدرالي لاييل برينارد، التزام البنك المركزي بتشديد السياسة النقدية بسرعة.
من بين الـ 15 الأعلى في الأصول الرقمية شهدت العملة المشفرة «دوج كوين» أكبر انخفاض خلال الـ 24 ساعة الماضية، حيث خسرت 15% لتستقر عند 0.15 دولار على الرغم من انضمام ناشطها ايلون ماسك، إلى مجلس إدارة «تويتر». وخسرت سولانا أكثر من 12% من قيمتها بين عشية وضحاها، حيث انخفضت إلى ما دون مستوى 116 دولاراً لأول مرة هذا الشهر. كما تعرضت بولكادوت وشيبا إينو وأفالانش لخسائر بنسبة مضاعفة.
وبشكل عام، انخفضت القيمة السوقية للعملات المشفرة بنسبة 6% وتراجعت لفترة وجيزة إلى ما دون تريليونَي دولار لتخسر ما يقرب من 130 مليار دولار في 24 ساعة. وهبطت أيضاً الأسهم مع تحمل مؤشر ناسداك للتقنية العالية العبء الأكبر نتيجة خسائر بنسبة 2%؛ وجاء كل ذلك قبل أن يصدر مجلس الاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لشهر مارس/ آذار الذي رفع خلاله أسعار الفائدة للمرة الأولى، وكانت برينارد أعطت نبذة عن المحادثات الداخلية، الثلاثاء، في مؤتمر بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس.
وتم وضع الزيادات في أسعار الفائدة لزيادة كلفة الاقتراض وتثبيط الإنفاق لإبقاء التضخم تحت السيطرة، وهذا له آثار غير مباشرة في أسعار الأسهم حيث تصبح لدى الشركات شهية أقل لاستثمارات رأس المال أو زيادة الأجور، كما تقل الأموال التي يتم تداولها في حسابات التشفير. (وكالات)
من بين الـ 15 الأعلى في الأصول الرقمية شهدت العملة المشفرة «دوج كوين» أكبر انخفاض خلال الـ 24 ساعة الماضية، حيث خسرت 15% لتستقر عند 0.15 دولار على الرغم من انضمام ناشطها ايلون ماسك، إلى مجلس إدارة «تويتر». وخسرت سولانا أكثر من 12% من قيمتها بين عشية وضحاها، حيث انخفضت إلى ما دون مستوى 116 دولاراً لأول مرة هذا الشهر. كما تعرضت بولكادوت وشيبا إينو وأفالانش لخسائر بنسبة مضاعفة.
وبشكل عام، انخفضت القيمة السوقية للعملات المشفرة بنسبة 6% وتراجعت لفترة وجيزة إلى ما دون تريليونَي دولار لتخسر ما يقرب من 130 مليار دولار في 24 ساعة. وهبطت أيضاً الأسهم مع تحمل مؤشر ناسداك للتقنية العالية العبء الأكبر نتيجة خسائر بنسبة 2%؛ وجاء كل ذلك قبل أن يصدر مجلس الاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لشهر مارس/ آذار الذي رفع خلاله أسعار الفائدة للمرة الأولى، وكانت برينارد أعطت نبذة عن المحادثات الداخلية، الثلاثاء، في مؤتمر بنك الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس.
وتم وضع الزيادات في أسعار الفائدة لزيادة كلفة الاقتراض وتثبيط الإنفاق لإبقاء التضخم تحت السيطرة، وهذا له آثار غير مباشرة في أسعار الأسهم حيث تصبح لدى الشركات شهية أقل لاستثمارات رأس المال أو زيادة الأجور، كما تقل الأموال التي يتم تداولها في حسابات التشفير. (وكالات)
