بوسان - أ ف ب
لقيت امرأة مسنّة مصرعها، وفُقد أثر تسعة آخرين، بعد مرور الإعصار هينامنور، الذي ضرب صباح الثلاثاء كوريا الجنوبية، بدون التسبب بأضرار مادية جسيمة.
واجتاح الإعصار وهو من بين الأعاصير الأقوى التي ضربت البلاد على مدى عقود، ليلاً جزيرة جيجو، قبل التوجه إلى مدينة بوسان الساحلية، حيث تسببت أمواج مرتفعة وأمطار قوية بأضرار في الطرق والمتاجر القريبة من البحر.
ولقيت امرأة مسنّة حتفها صباح الثلاثاء، بسبب الفيضانات التي اجتاحت مدينة بوهانغ الساحلية، وفق ما أعلنت السلطات الكورية الجنوبية.
وقد ترتفع حصيلة الخسائر البشرية في وقت لاحق، إذ تحدثت السلطات بعد ظهر الثلاثاء عن فقدان أثر تسعة أشخاص، بينهم سبعة كانوا في مرأب تحت الأرض غمرته المياه في بوهانغ.
وأغلقت أكثر من 600 مدرسة أبوابها في البلاد احترازياً وألغت شركات طيران محلية نحو 250 رحلة داخلية.
واستؤنفت الخدمة تدريجاً الثلاثاء في وقت كان الإعصار يتوجه نحو اليابان.
في كوريا الشمالية، أشرف الزعيم كيم جونغ-أون على اجتماع لتقييم وضع استعداد البلاد للكوارث الطبيعية، وفق ما أوردت وسيلة إعلامية رسمية.
ويرى الخبراء أن كوريا الشمالية معرّضة بشكل خاص لخطر حصول فيضانات وهطول أمطار غزيرة، بسبب التصحّر ونظام الريّ غير الكافي في البلاد.
لقيت امرأة مسنّة مصرعها، وفُقد أثر تسعة آخرين، بعد مرور الإعصار هينامنور، الذي ضرب صباح الثلاثاء كوريا الجنوبية، بدون التسبب بأضرار مادية جسيمة.
واجتاح الإعصار وهو من بين الأعاصير الأقوى التي ضربت البلاد على مدى عقود، ليلاً جزيرة جيجو، قبل التوجه إلى مدينة بوسان الساحلية، حيث تسببت أمواج مرتفعة وأمطار قوية بأضرار في الطرق والمتاجر القريبة من البحر.
ولقيت امرأة مسنّة حتفها صباح الثلاثاء، بسبب الفيضانات التي اجتاحت مدينة بوهانغ الساحلية، وفق ما أعلنت السلطات الكورية الجنوبية.
وقد ترتفع حصيلة الخسائر البشرية في وقت لاحق، إذ تحدثت السلطات بعد ظهر الثلاثاء عن فقدان أثر تسعة أشخاص، بينهم سبعة كانوا في مرأب تحت الأرض غمرته المياه في بوهانغ.
وأغلقت أكثر من 600 مدرسة أبوابها في البلاد احترازياً وألغت شركات طيران محلية نحو 250 رحلة داخلية.
واستؤنفت الخدمة تدريجاً الثلاثاء في وقت كان الإعصار يتوجه نحو اليابان.
في كوريا الشمالية، أشرف الزعيم كيم جونغ-أون على اجتماع لتقييم وضع استعداد البلاد للكوارث الطبيعية، وفق ما أوردت وسيلة إعلامية رسمية.
ويرى الخبراء أن كوريا الشمالية معرّضة بشكل خاص لخطر حصول فيضانات وهطول أمطار غزيرة، بسبب التصحّر ونظام الريّ غير الكافي في البلاد.