الشارقة: ضمياء فالح
كشفت صحيفة ليكيب الفرنسية عن آخر تطورات قضية اتهام اللاعبة الفرنسية أميناتا ديالو، مهاجمة باريس سان جيرمان السابقة، بتدبير الإعتداء الوحشي على زميلتها في الفريق والمنتخب خيرة حمراوي.
وتبين من التقرير أن ديالو قامت بالبحث على الشبكة العنكبوتية عن «كوكتيل أدوية خطر» بعد فحص جهاز الكمبيوتر الشخصي لها، كما أجرت بحثاً عن «كسر صابونة الركبة» قبل يوم من هجوم ملثمين بقضبان حديدية على ساقي حمراوي في الطريق في الحادثة التي حصلت في نوفمبر من العام الماضي.
وألقت الشرطة القبض على ديالو، التي كانت برفقة حمراوي حينها في السيارة لكنها لم تتعرض لأي خدش، واعتبرتها المحرض الرئيسي في الحادثة وذلك لمنع حمراوي من منافستها على الموقع.
وهذه هي المرة الثانية التي تلقي فيها الشرطة القبض على ديالو بعدما برأتها في المرة الأولى عقب تحقيق معها دام 40 ساعة.
وقال بيان محكمة فرساي إن إثنين من المهاجمين وضعا قيد الحبس المؤقت بعد اعترافهما في التحقيقات بأن ديالو هي التي أمرتهما بضرب ساقي حمراوي كي لا تشارك في المباريات التالية.
ووفقاً للتقرير لم تفصح ديالو بالكثير أمام المحققين وأضاف المصدر:«لم تعترف بعد بمسؤوليتها عن الحادثة وطالبت سريعاً بالإحتفاظ بحقها في التزام الصمت».
كشفت صحيفة ليكيب الفرنسية عن آخر تطورات قضية اتهام اللاعبة الفرنسية أميناتا ديالو، مهاجمة باريس سان جيرمان السابقة، بتدبير الإعتداء الوحشي على زميلتها في الفريق والمنتخب خيرة حمراوي.
وتبين من التقرير أن ديالو قامت بالبحث على الشبكة العنكبوتية عن «كوكتيل أدوية خطر» بعد فحص جهاز الكمبيوتر الشخصي لها، كما أجرت بحثاً عن «كسر صابونة الركبة» قبل يوم من هجوم ملثمين بقضبان حديدية على ساقي حمراوي في الطريق في الحادثة التي حصلت في نوفمبر من العام الماضي.
وألقت الشرطة القبض على ديالو، التي كانت برفقة حمراوي حينها في السيارة لكنها لم تتعرض لأي خدش، واعتبرتها المحرض الرئيسي في الحادثة وذلك لمنع حمراوي من منافستها على الموقع.
وهذه هي المرة الثانية التي تلقي فيها الشرطة القبض على ديالو بعدما برأتها في المرة الأولى عقب تحقيق معها دام 40 ساعة.
وقال بيان محكمة فرساي إن إثنين من المهاجمين وضعا قيد الحبس المؤقت بعد اعترافهما في التحقيقات بأن ديالو هي التي أمرتهما بضرب ساقي حمراوي كي لا تشارك في المباريات التالية.
ووفقاً للتقرير لم تفصح ديالو بالكثير أمام المحققين وأضاف المصدر:«لم تعترف بعد بمسؤوليتها عن الحادثة وطالبت سريعاً بالإحتفاظ بحقها في التزام الصمت».