شارك أكثر من 100 طالب جامعي من مختلف بقاع العالم في منتدى «تعزيز التضامن الإنساني» الذي استضافته جامعة «جورج تاون» في العاصمة الأمريكية واشنطن يوم الاثنين الماضي.
وخلال المنتدى الذي شارك فيه الإمام الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، عبر كلمة مسجَّلة، وشما المزروعي، وزيرة الدولة لشؤون الشباب، ومحمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس أضاء على وثيقة الأخوة الإنسانية.
وقالت المزروعي «يسرني مشاركة القصة الملهمة والدروس المستفادة من مسيرة الوالد المؤسِّس الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، مع مجموعةٍ متنوعةٍ من الطلاب في جامعة جورج تاون. لقد كانت مسيرته نموذجاً مثالياً ينبغي الاقتداء به في تعزيز الأخوة الإنسانية، وسوف يبقى إرثه المتمثل في نشر الحب بين الأمم والأفراد بيننا جميعاً لتتلقاه الأجيال القادمة جيلاً بعد جيل».
فيما قال عبد السلام «بصفتكم مواطنين عالميين من الشباب، آمل بأن يغادر كل واحد منكم هذا المؤتمر بشعورٍ متجدِّدٍ من الأمل والحماسة نحو تعزيز الأخوة الإنسانية وفهم «الآخر» الذي يجب أن نراه أخاً أو أختاً لنا في الإنسانية».
وكان من بين المتحدثين بالمنتدى، الكاردينال ميغيل أنخيل أيوسو جيكسوت، عميد دائرة الحوار بين الأديان لدى الكرسي الرسولي، والدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر السابق، وكاثرين مارشال، كبيرة الباحثين في جامعة جورج.
كما شارك أيضًا في المؤتمر جون جوزيف ديجيويا، رئيس جامعة جورج تاون، وتوماس بانشوف، مدير مركز بيركلي للسلام. (وام)
وخلال المنتدى الذي شارك فيه الإمام الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، عبر كلمة مسجَّلة، وشما المزروعي، وزيرة الدولة لشؤون الشباب، ومحمد عبد السلام، الأمين العام للمجلس أضاء على وثيقة الأخوة الإنسانية.
وقالت المزروعي «يسرني مشاركة القصة الملهمة والدروس المستفادة من مسيرة الوالد المؤسِّس الشيخ زايد بن سلطان، طيّب الله ثراه، مع مجموعةٍ متنوعةٍ من الطلاب في جامعة جورج تاون. لقد كانت مسيرته نموذجاً مثالياً ينبغي الاقتداء به في تعزيز الأخوة الإنسانية، وسوف يبقى إرثه المتمثل في نشر الحب بين الأمم والأفراد بيننا جميعاً لتتلقاه الأجيال القادمة جيلاً بعد جيل».
فيما قال عبد السلام «بصفتكم مواطنين عالميين من الشباب، آمل بأن يغادر كل واحد منكم هذا المؤتمر بشعورٍ متجدِّدٍ من الأمل والحماسة نحو تعزيز الأخوة الإنسانية وفهم «الآخر» الذي يجب أن نراه أخاً أو أختاً لنا في الإنسانية».
وكان من بين المتحدثين بالمنتدى، الكاردينال ميغيل أنخيل أيوسو جيكسوت، عميد دائرة الحوار بين الأديان لدى الكرسي الرسولي، والدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر السابق، وكاثرين مارشال، كبيرة الباحثين في جامعة جورج.
كما شارك أيضًا في المؤتمر جون جوزيف ديجيويا، رئيس جامعة جورج تاون، وتوماس بانشوف، مدير مركز بيركلي للسلام. (وام)
