بانغي - (أ ف ب)
أكدت سفارة روسيا في جمهورية إفريقيا الوسطى على صفحتها على فيسبوك مساء السبت أن المسؤول الروسي الذي جرح في انفجار طرد مفخخ الجمعة حسب موسكو، في حالة «مستقرة وخطرة».
وكانت روسيا ذكرت الجمعة أن أحد ممثليها في جمهورية إفريقيا الوسطى أصيب بجروح في انفجار طرد مفخخ، في هجوم حمّل رئيس مجموعة فاغنر شبه العسكرية الروسية، فرنسا مسؤوليته، ونفت باريس هذه الاتهامات.
من جهتها، تحدثت وزارة الخارجية الروسية عن «عمل إجرامي» يهدف إلى «الإضرار بتطوير العلاقات الودية» بين موسكو وبانغي، من دون اتهام أي طرف.
والمسؤول الذي جرح هو دميتري سيتي «رئيس البيت الروسي» وهو مركز ثقافي يقع في العاصمة بانغي.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية (تاس) عن مسؤول قوله: إنه «تسلم طرداً من مجهول الجمعة وفتحه ووقع انفجار»، موضحاً أنه نقل إلى المستشفى لمعالجته من «إصابات خطرة».
وكتبت السفارة الروسية على صفحتها على فيسبوك «حسب أطباء جمهورية إفريقيا الوسطى، الحالة الصحية للمدير العام للبيت الروسي الذي كان ضحية هجوم إرهابي في 16 ديسمبر، لا تزال مستقرة وخطرة».
ورداً على سؤال لوكالة «فرانس برس»، لم تحدد السفارة الروسية المكان الذي نقل إليه سيتي.
ولم تتمكن «فرانس برس» من التحقق من هذه المعلومات من مصادر مستقلة.
أكدت سفارة روسيا في جمهورية إفريقيا الوسطى على صفحتها على فيسبوك مساء السبت أن المسؤول الروسي الذي جرح في انفجار طرد مفخخ الجمعة حسب موسكو، في حالة «مستقرة وخطرة».
وكانت روسيا ذكرت الجمعة أن أحد ممثليها في جمهورية إفريقيا الوسطى أصيب بجروح في انفجار طرد مفخخ، في هجوم حمّل رئيس مجموعة فاغنر شبه العسكرية الروسية، فرنسا مسؤوليته، ونفت باريس هذه الاتهامات.
من جهتها، تحدثت وزارة الخارجية الروسية عن «عمل إجرامي» يهدف إلى «الإضرار بتطوير العلاقات الودية» بين موسكو وبانغي، من دون اتهام أي طرف.
والمسؤول الذي جرح هو دميتري سيتي «رئيس البيت الروسي» وهو مركز ثقافي يقع في العاصمة بانغي.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية (تاس) عن مسؤول قوله: إنه «تسلم طرداً من مجهول الجمعة وفتحه ووقع انفجار»، موضحاً أنه نقل إلى المستشفى لمعالجته من «إصابات خطرة».
وكتبت السفارة الروسية على صفحتها على فيسبوك «حسب أطباء جمهورية إفريقيا الوسطى، الحالة الصحية للمدير العام للبيت الروسي الذي كان ضحية هجوم إرهابي في 16 ديسمبر، لا تزال مستقرة وخطرة».
ورداً على سؤال لوكالة «فرانس برس»، لم تحدد السفارة الروسية المكان الذي نقل إليه سيتي.
ولم تتمكن «فرانس برس» من التحقق من هذه المعلومات من مصادر مستقلة.