تفاعل كبير حققته صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، لطفلة رثة الثياب، تنظر إلى أقرانها من الأطفال أثناء صلاة العيد، الذين يتباهون بملابسهم الجديدة فيما بينهم، بينما ترتدي ملابس قديمة ممزقة ومتسخة.
أثارت صورة الطفلة حالة من التعاطف على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع كثيرين للبحث عن تفاصيل قصتها، بهدف مساعدتها وتقديم التبرعات لها.
وتبين أن اسمها «فرحة» من منطقة أوسيم بالجيزة، وتعمل مع والدتها في تجميع مواد الكارتون والبلاستيك من الشوارع، ولم تلتحق بالمدرسة حتى الآن، رغم بلوغها 12 عاماً.
وتعاطف الكثيرون مع حالة الطفلة، فيما تبنى أحد الأحزاب المصرية حالتها، حيث توجه أحد قادته إلى منزل الطفلة، وقدّم لها مساعدات وهدايا اشتملت على ملابس جديدة لها وأشياء أخرى.
أثارت صورة الطفلة حالة من التعاطف على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع كثيرين للبحث عن تفاصيل قصتها، بهدف مساعدتها وتقديم التبرعات لها.
وتبين أن اسمها «فرحة» من منطقة أوسيم بالجيزة، وتعمل مع والدتها في تجميع مواد الكارتون والبلاستيك من الشوارع، ولم تلتحق بالمدرسة حتى الآن، رغم بلوغها 12 عاماً.
وتعاطف الكثيرون مع حالة الطفلة، فيما تبنى أحد الأحزاب المصرية حالتها، حيث توجه أحد قادته إلى منزل الطفلة، وقدّم لها مساعدات وهدايا اشتملت على ملابس جديدة لها وأشياء أخرى.