تراجعت الأسهم الأوروبية، الاثنين، مقتفية أثر نظيراتها الآسيوية، فيما يترقب المستثمرون المزيد من البيانات الاقتصادية، هذا الأسبوع، ونتائج بعض الشركات الأمريكية الكبرى، إلى جانب مصارف بارزة وشركات استهلاكية في أوروبا.
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2%، فيما كانت أسهم شركات النفط والغاز الخاسر الأكبر بانخفاض 1.1%، متأثرة بتراجع أسعار النفط بأكثر من 1%، الاثنين، وسط مخاوف بشأن ارتفاع أسعار الفائدة.
وزادت أسهم الرعاية الصحية 0.4% بقيادة سهم «فيليبس إن.في» الذي قفز 10.8%، بعدما نشرت مجموعة التكنولوجيا الصحية الهولندية نتائج الربع الأول التي جاءت أفضل من المتوقع.
وتراجع مؤشر «فوتسي 100» البريطاني 0.03% إلى 7911.45 نقطة. كما انخفض مؤشر «داكس»
الألماني 0.07% إلى 15870.16 نقطة. وخسر مؤشر «كاك 40» الفرنسي 0.17% إلى 7564.41 نقطة.
وتم تداول سهم شركة «فيليبس» للتكنولوجيا الصحية الهولندية على ارتفاع بنسبة 12%، حيث سجلت مبيعات وأرباحاً أكثر ثباتاً قبل التوقعات، ولكن اتسع صافي الخسارة بسبب إعادة الهيكلة ومخصص التقاضي.
أرباح «كريدي سويس»
في غضون ذلك، نشر بنك كريدي سويس أرباحه، لما قد يكون آخر مرة في تاريخه، البالغ 167 عاماً بعد استحواذ «يو بي إس» عليه.
وكشف المقرض السويسري أنه عانى من تدفقات أصول صافية إلى الخارج بقيمة 61.2 مليار فرنك سويسري (68.6 مليار دولار) خلال انهياره في الربع الأول.
وأظهر استطلاع «أي إف أو» لمناخ الأعمال الذي تمت مراقبته عن كثب إشراقاً طفيفاً لمعنويات الشركات الألمانية لشهر إبريل/ نيسان، مع تحسن التوقعات المستقبلية، لا سيما في التصنيع، على الرغم من أن تقييمات وضعها الحالي كانت أسوأ.
ترقب لأرباح الشركات
وتراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، حيث ينتظر المستثمرون المزيد من أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى، ومن المقرر أن تصدر «ألفابت» و«مايكروسوفت» و«أمازون» و«ميتا»، تقريراً هذا الأسبوع. وسوف يبحث المستثمرون عن أحدث البيانات الاقتصادية، بما في ذلك الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول، والتي ستوفر المزيد من المؤشرات حول صحة أكبر اقتصاد في العالم.
ويوم الجمعة الماضي، أغلقت جميع المؤشرات الأمريكية الرئيسية على تراجع هذا الأسبوع، حيث بدأ موسم الأرباح بالارتفاع.
وأقفلت أسواق آسيا والمحيط الهادئ متباينة، قبل أسبوع حافل بالإصدارات الاقتصادية الرئيسية في المنطقة.
وفي الداخل، من المرتقب أن تصدر، هذا الأسبوع، نتائج بنوك كبيرة مثل «باركليز» و«سانتاندير» و«دويتشه بنك» وشركات استهلاكية مثل «نستله» و«ريكيت» و«يونيليفر». (وكالات)
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2%، فيما كانت أسهم شركات النفط والغاز الخاسر الأكبر بانخفاض 1.1%، متأثرة بتراجع أسعار النفط بأكثر من 1%، الاثنين، وسط مخاوف بشأن ارتفاع أسعار الفائدة.
وزادت أسهم الرعاية الصحية 0.4% بقيادة سهم «فيليبس إن.في» الذي قفز 10.8%، بعدما نشرت مجموعة التكنولوجيا الصحية الهولندية نتائج الربع الأول التي جاءت أفضل من المتوقع.
وتراجع مؤشر «فوتسي 100» البريطاني 0.03% إلى 7911.45 نقطة. كما انخفض مؤشر «داكس»
الألماني 0.07% إلى 15870.16 نقطة. وخسر مؤشر «كاك 40» الفرنسي 0.17% إلى 7564.41 نقطة.
وتم تداول سهم شركة «فيليبس» للتكنولوجيا الصحية الهولندية على ارتفاع بنسبة 12%، حيث سجلت مبيعات وأرباحاً أكثر ثباتاً قبل التوقعات، ولكن اتسع صافي الخسارة بسبب إعادة الهيكلة ومخصص التقاضي.
أرباح «كريدي سويس»
في غضون ذلك، نشر بنك كريدي سويس أرباحه، لما قد يكون آخر مرة في تاريخه، البالغ 167 عاماً بعد استحواذ «يو بي إس» عليه.
وكشف المقرض السويسري أنه عانى من تدفقات أصول صافية إلى الخارج بقيمة 61.2 مليار فرنك سويسري (68.6 مليار دولار) خلال انهياره في الربع الأول.
وأظهر استطلاع «أي إف أو» لمناخ الأعمال الذي تمت مراقبته عن كثب إشراقاً طفيفاً لمعنويات الشركات الألمانية لشهر إبريل/ نيسان، مع تحسن التوقعات المستقبلية، لا سيما في التصنيع، على الرغم من أن تقييمات وضعها الحالي كانت أسوأ.
ترقب لأرباح الشركات
وتراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، حيث ينتظر المستثمرون المزيد من أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى، ومن المقرر أن تصدر «ألفابت» و«مايكروسوفت» و«أمازون» و«ميتا»، تقريراً هذا الأسبوع. وسوف يبحث المستثمرون عن أحدث البيانات الاقتصادية، بما في ذلك الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول، والتي ستوفر المزيد من المؤشرات حول صحة أكبر اقتصاد في العالم.
ويوم الجمعة الماضي، أغلقت جميع المؤشرات الأمريكية الرئيسية على تراجع هذا الأسبوع، حيث بدأ موسم الأرباح بالارتفاع.
وأقفلت أسواق آسيا والمحيط الهادئ متباينة، قبل أسبوع حافل بالإصدارات الاقتصادية الرئيسية في المنطقة.
وفي الداخل، من المرتقب أن تصدر، هذا الأسبوع، نتائج بنوك كبيرة مثل «باركليز» و«سانتاندير» و«دويتشه بنك» وشركات استهلاكية مثل «نستله» و«ريكيت» و«يونيليفر». (وكالات)
