زارت فوتي آنه شوان، نائبة رئيس جمهورية فيتنام الاشتراكية، والوفد المرافق، جامع الشيخ زايد الكبير، ضمن زيارتها الرسمية للدولة.
وتجولوا، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا إلى رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر الوالد المؤسس وقيمه، والدور الكبيرلمركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب في العالم.
واطلعت الضيفة والوفد المرافق، على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مرّ العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وفي ختام الزيارة تلقت هدية نسخة من كتاب «فضاءات من نور» أحد إصدارات المركز الذي يضم عدداً من الصور المتميزة والفائزة بجائزة «فضاءات من نور» للتصوير الضوئي التي ينظمها المركز دورياً، وتبرز جماليات العمارة الإسلامية في الجامع، ونسخة من كتاب «بيوت الله»، الذي يتناول تاريخ الجوامع في التاريخ الإسلامي بما فيها جامع الشيخ زايد الكبير، ونسخة من كتاب«جامع الشيخ زايد الكبير: رحلة بصرية» الذي يسرد عبر رحلة بصرية ثرية تفاصيل العمارة الإسلامية وفنونها التي تجلت في رحاب الجامع.
وتجولوا، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا إلى رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر الوالد المؤسس وقيمه، والدور الكبيرلمركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب في العالم.
واطلعت الضيفة والوفد المرافق، على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مرّ العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وفي ختام الزيارة تلقت هدية نسخة من كتاب «فضاءات من نور» أحد إصدارات المركز الذي يضم عدداً من الصور المتميزة والفائزة بجائزة «فضاءات من نور» للتصوير الضوئي التي ينظمها المركز دورياً، وتبرز جماليات العمارة الإسلامية في الجامع، ونسخة من كتاب «بيوت الله»، الذي يتناول تاريخ الجوامع في التاريخ الإسلامي بما فيها جامع الشيخ زايد الكبير، ونسخة من كتاب«جامع الشيخ زايد الكبير: رحلة بصرية» الذي يسرد عبر رحلة بصرية ثرية تفاصيل العمارة الإسلامية وفنونها التي تجلت في رحاب الجامع.
