تعرضت أسهم «باك ويست» إلى ضغوط مرة أخرى، الخميس، بعد أن قال البنك الإقليمي المتعثر: «إن تدفقات الودائع الخارجة استؤنفت في الأسبوع الأول من مايو/أيار».
وانخفض السهم بنسبة 20% في تداول ما قبل السوق. وانخفضت أسهم «باك ويست» بالفعل بنسبة 40% هذا الشهر، وأكثر من 70% لهذا العام.
وقال البنك في بيان: «إن ودائعه تراجعت 9.55 خلال الأسبوع الذي بدأ في 5 مايو/أيار».
وكشف أن «غالبية تلك التدفقات الخارجة جاءت بعد تقارير إعلامية، قالت إن البنك يستكشف خيارات استراتيجية».
ويمثل التحديث تغييراً من 4 مايو/أيار، عندما قال «باك ويست»: «إنه لا يشهد تدفقات غير عادية للودائع وإن إجمالي الودائع قد زاد منذ نهاية مارس/آذار».
وخلال الربع الأول، انخفض إجمالي ودائع «باك ويست» بنسبة 16.9%، وقال البنك: «إنه سيستخدم مبيعات الأصول الاستراتيجية لإعادة تشكيل ميزانيته العمومية».
كما تعرضت أسهم البنوك الإقليمية الأخرى لضغوط في تداول ما قبل السوق، حيث انخفض سهم «ويسترن أليانس» بأكثر من 6% و«زيونز بانكورب» 2.7%.
ويتعرض القطاع المصرفي الإقليمي إلى الضغط منذ أوائل مارس/آذار، عندما كان هناك قلق بشأن تأثير الفوائد العالية على الودائع في بنك وادي السيليكون، الذي استولى عليه المنظمون. وسرعان ما تبعه بنك «سيغنتشر»، ثم تم الاستيلاء على «فيرست ريبابليك» وبيعه إلى «جيه بي مورغان» قبل افتتاح السوق في 1 مايو/أيار. (وكالات)
وانخفض السهم بنسبة 20% في تداول ما قبل السوق. وانخفضت أسهم «باك ويست» بالفعل بنسبة 40% هذا الشهر، وأكثر من 70% لهذا العام.
وقال البنك في بيان: «إن ودائعه تراجعت 9.55 خلال الأسبوع الذي بدأ في 5 مايو/أيار».
وكشف أن «غالبية تلك التدفقات الخارجة جاءت بعد تقارير إعلامية، قالت إن البنك يستكشف خيارات استراتيجية».
- تمويل السحوبات
ويمثل التحديث تغييراً من 4 مايو/أيار، عندما قال «باك ويست»: «إنه لا يشهد تدفقات غير عادية للودائع وإن إجمالي الودائع قد زاد منذ نهاية مارس/آذار».
وخلال الربع الأول، انخفض إجمالي ودائع «باك ويست» بنسبة 16.9%، وقال البنك: «إنه سيستخدم مبيعات الأصول الاستراتيجية لإعادة تشكيل ميزانيته العمومية».
كما تعرضت أسهم البنوك الإقليمية الأخرى لضغوط في تداول ما قبل السوق، حيث انخفض سهم «ويسترن أليانس» بأكثر من 6% و«زيونز بانكورب» 2.7%.
ويتعرض القطاع المصرفي الإقليمي إلى الضغط منذ أوائل مارس/آذار، عندما كان هناك قلق بشأن تأثير الفوائد العالية على الودائع في بنك وادي السيليكون، الذي استولى عليه المنظمون. وسرعان ما تبعه بنك «سيغنتشر»، ثم تم الاستيلاء على «فيرست ريبابليك» وبيعه إلى «جيه بي مورغان» قبل افتتاح السوق في 1 مايو/أيار. (وكالات)