الشارقة: ضمياء فالح
وصف كابتن نادي سيون السويسري، الإيطالي ماريو بالوتيلي،بـ«الزومبي» ،وهو مصطلح يطلق على الموتى الخارجين من القبور، بعد الخسارة بالخمسة أمام فريق سيرفيت السبت.
واستبدل مدرب الفريق الذي يواجه شبح الهبوط هذا الموسم المهاجم بين الشوطين بعدما تلقت شباكه 3 أهداف في بحر 9 دقائق، هدف منها بقدم مدافع مانشستر سيتي السابق غايل كليشي بتسديدة من منتصف الملعب.
وطرد نادي سيون مدربه دافيد بيتوني صباح الاثنين ،وانهال ميشيل بونت (68 عاماً)، حارس احتياط منتخب سويسرا السابق، ومساعد مدربي المنتخب السابقين كوبي كون وأوتمار هتزفيلد ومدرب فريق لوغانو السابق بالانتقادات على بالوتيلي وقال:«سيون لديهم زومبي في الملعب وهو ماريو بالوتيلي. إنه يحطم كل شيء. يمكنكم تسمية كل الفريق بالزومبي لكن هذا ليس صحيحاً، ماريو هو الزومبي الوحيد. من غير الممكن أن يبقى حاملاً لشارة الكابتن، إنه يحطم مناخ النادي، أشعر بالمرض منه، وشخصياً لم أعد أتحمل وجوده في مؤسسة مثل سيون. في داخل النادي يقدره زملاؤه ويحصل على الكثير من التعاطف، خصوصاً من قبل الكادر التدريبي، لكن طرد سيون 3 مدربين حتى الآن اضطروا للارتطام بالجدار معه، لأن لغة بدنه ومقاربته لا تليق بكابتن».
وصف كابتن نادي سيون السويسري، الإيطالي ماريو بالوتيلي،بـ«الزومبي» ،وهو مصطلح يطلق على الموتى الخارجين من القبور، بعد الخسارة بالخمسة أمام فريق سيرفيت السبت.
واستبدل مدرب الفريق الذي يواجه شبح الهبوط هذا الموسم المهاجم بين الشوطين بعدما تلقت شباكه 3 أهداف في بحر 9 دقائق، هدف منها بقدم مدافع مانشستر سيتي السابق غايل كليشي بتسديدة من منتصف الملعب.
وطرد نادي سيون مدربه دافيد بيتوني صباح الاثنين ،وانهال ميشيل بونت (68 عاماً)، حارس احتياط منتخب سويسرا السابق، ومساعد مدربي المنتخب السابقين كوبي كون وأوتمار هتزفيلد ومدرب فريق لوغانو السابق بالانتقادات على بالوتيلي وقال:«سيون لديهم زومبي في الملعب وهو ماريو بالوتيلي. إنه يحطم كل شيء. يمكنكم تسمية كل الفريق بالزومبي لكن هذا ليس صحيحاً، ماريو هو الزومبي الوحيد. من غير الممكن أن يبقى حاملاً لشارة الكابتن، إنه يحطم مناخ النادي، أشعر بالمرض منه، وشخصياً لم أعد أتحمل وجوده في مؤسسة مثل سيون. في داخل النادي يقدره زملاؤه ويحصل على الكثير من التعاطف، خصوصاً من قبل الكادر التدريبي، لكن طرد سيون 3 مدربين حتى الآن اضطروا للارتطام بالجدار معه، لأن لغة بدنه ومقاربته لا تليق بكابتن».
