متابعة: ضمياء فالح
التقى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم إنتر ميامي الأمريكي حالياً، بنجم التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش ونشر الصورة مالك إنتر ميامي بالشراكة خورخي ماس على حسابه في «إكس».
ويعتقد أن اللقاء كان في مدينة نيويورك قبل أسبوع مهم للنجمين العالميين بتدشين ميسي مشاركته في الدوري الأمريكي لكرة القدم أمام نيويورك ريد بولز لإنقاذ فريقه من أسوأ مركز (18 نقطة من 22 مباراة ) وعودة ديوكوفيتش للعب في الولايات المتحدة، ببطولة كوينز الممهدة لفلاشينغ ميدوز، بعدما منع الموسم الماضي من الدخول بسبب عدم حصوله على اللقاح.
ويتطلع ميسي لإحداث تغيير في مسار فريقه بالدوري، فيما يتطلع ديوكوفيتش لخطف اللقب من المصنف الأول ألكاراز.
وفي سياق متصل، عين نجم الكرة الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام، المالك بالشراكة لنادي إنتر ميامي، جندي بحرية سابقاً لحماية ميسي في الملعب وخارجه.
ويمتلك شويكو، المصارع في الفنون القتالية المختلطة، خبرة من مشاركته في حربي العراق وأفغانستان وقد انتدبه بيكهام شخصياً لحماية جوهرته.
أما المحللون فقد انتقدوا تصرف مهاجم سينسيناتي براندون فاسكيز لطلبه من ميسي التوقيع على قميصه بعد المباراة.
وكان فاسكيز سجل هدف التقدم لفريقه 2-صفر قبل أن يخسر المباراة أمام إنتر ميامي في نصف نهائي الكأس، وقال ستيف نيكول لاعب الدوري السابق: «أشعر بالتقزز من تصرف فاكسيز، تخسر وتطلب توقيع الخصم، لو كنت مدرباً لركلت كل واحد في فريقي يطلب توقيع لاعب خصم بالحذاء في غرفة الملابس. يمكنكم أن تصفوا هذا بالمدرسة القديمة، سموه ما شئتم لكنه تصرف مشين حتى للمشجعين». أليخاندرو مورينو، زميل نيكول السابق، أيد ما قاله نيكول وأضاف: «لا يهمني إن كان الخصم ليونيل ميسي أو مارادونا أو بيليه، إنه خصمك الذي منعك من تحقيق هدفك كشخص وكفريق ثم أين كبرياء التنافس؟ لقد أضعت للتو فرصة الوصول للنهائي، أين احترامك لناديك وزملائك ونفسك؟ الناس ربما تقول، حصل هذا بعد المباراة لذا لا يهم لكنني أؤكد أن هذا مهم لأن فاسكيز كان يحمل قلماً وخطط لهذا قبل المباراة. لا يمكنك هزم سيد كرة القدم إن كنت تواصل التعامل معه كسيد لا يمكن لمسه. ثق بي، هو لا يحتاج مساعدة منك».
المشجعون كانوا أرحم على فاسكيز وكتبوا: «كل شخص يحب كرة القدم سيفعل ما فعله فاسكيز لو أتيحت له الفرصة»، و«ربما أراد التوقيع لفرد في العائلة أو صديق».
التقى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم إنتر ميامي الأمريكي حالياً، بنجم التنس الصربي نوفاك ديوكوفيتش ونشر الصورة مالك إنتر ميامي بالشراكة خورخي ماس على حسابه في «إكس».
ويعتقد أن اللقاء كان في مدينة نيويورك قبل أسبوع مهم للنجمين العالميين بتدشين ميسي مشاركته في الدوري الأمريكي لكرة القدم أمام نيويورك ريد بولز لإنقاذ فريقه من أسوأ مركز (18 نقطة من 22 مباراة ) وعودة ديوكوفيتش للعب في الولايات المتحدة، ببطولة كوينز الممهدة لفلاشينغ ميدوز، بعدما منع الموسم الماضي من الدخول بسبب عدم حصوله على اللقاح.
ويتطلع ميسي لإحداث تغيير في مسار فريقه بالدوري، فيما يتطلع ديوكوفيتش لخطف اللقب من المصنف الأول ألكاراز.
وفي سياق متصل، عين نجم الكرة الإنجليزي السابق ديفيد بيكهام، المالك بالشراكة لنادي إنتر ميامي، جندي بحرية سابقاً لحماية ميسي في الملعب وخارجه.
ويمتلك شويكو، المصارع في الفنون القتالية المختلطة، خبرة من مشاركته في حربي العراق وأفغانستان وقد انتدبه بيكهام شخصياً لحماية جوهرته.
أما المحللون فقد انتقدوا تصرف مهاجم سينسيناتي براندون فاسكيز لطلبه من ميسي التوقيع على قميصه بعد المباراة.
وكان فاسكيز سجل هدف التقدم لفريقه 2-صفر قبل أن يخسر المباراة أمام إنتر ميامي في نصف نهائي الكأس، وقال ستيف نيكول لاعب الدوري السابق: «أشعر بالتقزز من تصرف فاكسيز، تخسر وتطلب توقيع الخصم، لو كنت مدرباً لركلت كل واحد في فريقي يطلب توقيع لاعب خصم بالحذاء في غرفة الملابس. يمكنكم أن تصفوا هذا بالمدرسة القديمة، سموه ما شئتم لكنه تصرف مشين حتى للمشجعين». أليخاندرو مورينو، زميل نيكول السابق، أيد ما قاله نيكول وأضاف: «لا يهمني إن كان الخصم ليونيل ميسي أو مارادونا أو بيليه، إنه خصمك الذي منعك من تحقيق هدفك كشخص وكفريق ثم أين كبرياء التنافس؟ لقد أضعت للتو فرصة الوصول للنهائي، أين احترامك لناديك وزملائك ونفسك؟ الناس ربما تقول، حصل هذا بعد المباراة لذا لا يهم لكنني أؤكد أن هذا مهم لأن فاسكيز كان يحمل قلماً وخطط لهذا قبل المباراة. لا يمكنك هزم سيد كرة القدم إن كنت تواصل التعامل معه كسيد لا يمكن لمسه. ثق بي، هو لا يحتاج مساعدة منك».
المشجعون كانوا أرحم على فاسكيز وكتبوا: «كل شخص يحب كرة القدم سيفعل ما فعله فاسكيز لو أتيحت له الفرصة»، و«ربما أراد التوقيع لفرد في العائلة أو صديق».
