ارتفعت الأسهم الأوروبية، الجمعة، مدعومة بمكاسب أسهم السلع الفاخرة، فيما يترقب المستثمرون سلسلة من البيانات الاقتصادية مع اقتراب نهاية ربع عام صعب.
وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 في المئة، مع اتجاه الأنظار إلى بيانات التضخم في منطقة اليورو المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم الجمعة والتي قد تساعد في تحديد مسار السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.
وأظهرت بيانات رسمية أولية أن معدل التضخم الفرنسي تباطأ على غير المتوقع في سبتمبر/ أيلول؛ حيث فاق التراجع في صعود الأسعار بقطاع الأغذية ارتفاعها في قطاع الطاقة.
وزادت أسهم السلع الفاخرة مثل سهمي إل.في.إم.إتش وهيرميس اللذين ارتفع كل منهما 2.3 في المئة، ما دعم المؤشر الأوروبي في التعاملات المبكرة.
وقفزت أسهم أديداس 6.2 في المئة بعدما تجاوزت أرباح نظيرتها الأمريكية نايكي التقديرات الخميس.
ويتجه المؤشر ستوكس 600 إلى إنهاء الربع الثالث من العام بانخفاض 2.3 في المئة، مع تخلف المؤشر داكس الألماني عن أقرانه في المنطقة متكبداً خسارة 4.6 في المئة.
وأظهرت بيانات هبوط مبيعات التجزئة الألمانية بشكل غير متوقع في أغسطس/ آب؛ إذ أثر التضخم المرتفع المستمر في الاستهلاك في أكبر اقتصاد بمنطقة اليورو.
في الوقت نفسه، أظهرت مراجعات للبيانات الرسمية صدرت، الجمعة، أن الأداء الاقتصادي لبريطانيا منذ بداية جائحة كوفيد-19 كان أقوى مما يعتقد سابقاً، مع تحقيق نمو أسرع من ألمانيا أو فرنسا. (رويترز)
وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 في المئة، مع اتجاه الأنظار إلى بيانات التضخم في منطقة اليورو المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم الجمعة والتي قد تساعد في تحديد مسار السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.
وأظهرت بيانات رسمية أولية أن معدل التضخم الفرنسي تباطأ على غير المتوقع في سبتمبر/ أيلول؛ حيث فاق التراجع في صعود الأسعار بقطاع الأغذية ارتفاعها في قطاع الطاقة.
وزادت أسهم السلع الفاخرة مثل سهمي إل.في.إم.إتش وهيرميس اللذين ارتفع كل منهما 2.3 في المئة، ما دعم المؤشر الأوروبي في التعاملات المبكرة.
وقفزت أسهم أديداس 6.2 في المئة بعدما تجاوزت أرباح نظيرتها الأمريكية نايكي التقديرات الخميس.
ويتجه المؤشر ستوكس 600 إلى إنهاء الربع الثالث من العام بانخفاض 2.3 في المئة، مع تخلف المؤشر داكس الألماني عن أقرانه في المنطقة متكبداً خسارة 4.6 في المئة.
وأظهرت بيانات هبوط مبيعات التجزئة الألمانية بشكل غير متوقع في أغسطس/ آب؛ إذ أثر التضخم المرتفع المستمر في الاستهلاك في أكبر اقتصاد بمنطقة اليورو.
في الوقت نفسه، أظهرت مراجعات للبيانات الرسمية صدرت، الجمعة، أن الأداء الاقتصادي لبريطانيا منذ بداية جائحة كوفيد-19 كان أقوى مما يعتقد سابقاً، مع تحقيق نمو أسرع من ألمانيا أو فرنسا. (رويترز)
