دبي: «الخليج»
كشفت ماكلارين، الثلاثاء، عن سيارة GTS الجديدة، والتي تنضم إلى إصدارات سيارات ماكلارين كبديل لسيارة GT. تم تصميم سيارة GTS خفيفة الوزن استجابة للسائقين الذين يطلبون تجربة قيادة ديناميكية ومشوّقة في سيارة مريحة وأنيقة، كما أنّها تتميّز برحابة المساحة مما يجعلها مناسبة للرحلات القصيرة كما الطويلة منها.
ويقول مايكل ليترز، الرئيس التنفيذي لشركة ماكلارين أوتوموتيف عن السيارة: «توفر سيارة ماكلارين GTS الجديدة مزيجاً لا مثيل له من ديناميكيات وأداء قيادة ماكلارين، بشكل محسن وعملي. عندما تريد تجربة قيادة سيارة خارقة حقيقية، لك أن تجرب سيارة GTS؛ وعندما تريد الاسترخاء في رحلة طويلة مع الأمتعة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، فإن سيارة GTS هي الرفيق المثالي. إنها سيارة تتوافق مع جينات سيارات ماكلارين للسباقات ولكن مع مستويات متعددة من القدرة.»
تحافظ GTS الجديدة على مزايا ماكلارين الأساسية المتمثلة في التصميم الجميل والعملي، ونسبة القوة إلى الوزن الرائدة في فئتها، والتي تُعزى إلى بنية خفيفة الوزن بفضل ألياف الكربون المتمحورة حول هيكل أحادي فريد، وديناميكيات قيادة لا مثيل لها. ذلك، وتتميز سيارة GTS الجديدة أيضاً بمزيد من القوة من الناحية البصرية وبمزيد من الخيارات من حيث المواصفات الخارجية والداخلية.
تبقى الخطوط الخارجية الأنيقة لسيارة GT أساسَ الحزمة الديناميكية الهوائية للسيارة وطلّتها، غير أنّ التعديلات البصرية الجديدة جعلت مظهر سيارة GTS أكثر حزماً. في الجزء الأمامي من السيارة، تم تحديث التصميم المميز على شكل «رأس المطرقة» من خلال إضافة قسم سفلي جديد للمصدّ الأمامي. تتميز هذه المنطقة من السيارة بمداخل هواء منحوتة بشكل حديث وأكثر بروزاً، فيها مداخل أوسع لتوجيه المزيد من الهواء إلى نظام مبرد السيارة. ويمكن اختيار اللون المرئي اللامع لشفرات الهواء الأمامية المصنوعة من ألياف الكربون، مما يعكس طابع السباقات لدى ماكلارين ويمنح سيارة GTS مظهرًا أكثر اندفاعاً. وعلى الرفارف الخلفية، نجد فتحات هواء جديدة أكثر طولاً وهي متوفرة أيضاً بألياف الكربون اللامعة وموجودة على كتفَي السيارة. وعلى غرار الواجهة الأمامية التي أعيد تصميمها، تم تعديل الرفارف الخلفية لتكون عملية أكثر، مما يتيح تدفقاً أكبر للهواء إلى محرك V8 مزدوج الشاحن التوربيني والذي تصل سعته إلى 4.0 لتر.
تتمتّع سيارة GTS الخارقة ذات الشكل الجبّار بناشر خلفي كبير وعادم مزدوج، والذي يشكّل جزءاً من باقة تضمن جهير السيارة اللافت عند الطلب إضافةً إلى نظام العادم الرياضي الاختياري.
وتعتمد سيارة GTS على الهيكل الأحادي المصنوع من ألياف الكربون MonoCell II-T، والذي يتميز ببنية قوية وخفيفة الوزن والصلابة التي تتطلبها سيارة ماكلارين الخارقة ذات المحرك الوسطي. أما السقف المصنوع من ألياف الكربون المعاد تدويرها، فيعتبر أحد العناصر العديدة التي تقلّل من وزن بنية السيارة وتساهم في تعزيز الأداء والديناميكية المثالية فيها. وتلعب هذه الاختيارات دوراً أساسياً في تمكين سيارة GTS من تقديم تجربة قيادة سيارة خارقة مثيرة وخفيفة الوزن بدون أيّ مساومة على تجربة الركاب أو السائق وبدون إحداث أيّ ضجيج أو اهتزاز غير ضروري.
يصل وزن سيارة GTS إلى 1,520 كغم فقط، وهي تُعد بالتالي أخف سيارة في فئتها مع أفضل نسبة قوة إلى الوزن تبلغ 418 حصاناً لكل طن. تم رفع قوة محرك V8 M840TE سعة 4.0 لتر بشاحن توربيني مزدوج إلى 635 حصاناً من خلال 7500 دورة في الدقيقة، وتأتي الأحصنة الـ15 الإضافية من عزم دوران عمود المرفق المتزايد بفضل مراحل احتراق أقوى وتوقيت الإشعال المُحسَّن. ويمكن إلى ذلك تفعيل وظيفة التحكّم بالانطلاق القياسية لتتسارع سيارة GTS من 0 إلى 100 كم/ساعة (0-62 ميلاً في الساعة) في غضون 3.2 ثانية فقط ومن 0 إلى 200 كم/ساعة (0-124 ميلاً في الساعة) في 8.9 ثانية فقط. وتصل السرعة القصوى لسيارة GTS إلى 326 كم/ساعة (203 ميل في الساعة).
تمّ تجهيز سيارة GTS بناقل حركة SSG بسبع سرعات يوفر عملية نقل سلسة وسريعة في إعداد الراحة الافتراضي منذ بدء التشغيل، مما يضمن تسارعًا مريحاً وسؤيعً. علاوة على ذلك، يمكن للسائق أن يعزز تجربة قيادة سيارته الخارقة من خلال وضعين إضافيين للقيادة وهما الرياضي Sport والسباق على الحلبة Track عبر اللوحة الديناميكية النشطة. مع وضع Sport يختبر السائق شعوراً درامياً بشكل أكبر وذلك بفضل توقيت الشرارة/الإشعال الذي يضمن نقلاً للسرعة بشكل أسرع وأكثر قوّة. ومن ناحية أخرى، يقدّم وضع Track تجربة معززة بحيث يحسن أداء علبة التروس بأقل نسبة من فقدان عزم الدوران عند التعشيق وتغيير السرعات. ذلك ويمكن التحكم يدوياً بناقل الحركة باستخدام مبدلات الحركة المثبتة على عجلة القيادة في أي من أوضاع القيادة.
يُعتبر ضبط نظام التوجيه الكهربائي الهيدروليكي، ونظام التعليق القياسي الذي يتميز بالتخميد المتكيف مع التحكم الاستباقي بالتخميد، ونظام المكابح القوي الذي يتألف من السيراميك والكربون في آن، من العناصر الفريدة في سيارة GTS. وتعمل هذه العناصر على تحسين الوضع الأوسط لمحرك V8 وبنية السيارة خفيفة الوزن للحصول على تجربة قيادة سيارة خارقة أصيلة، تعطي الأولوية للتوازن وخفة الحركة، ولكن ليس على حساب الراحة وجودة الركوب.
كشفت ماكلارين، الثلاثاء، عن سيارة GTS الجديدة، والتي تنضم إلى إصدارات سيارات ماكلارين كبديل لسيارة GT. تم تصميم سيارة GTS خفيفة الوزن استجابة للسائقين الذين يطلبون تجربة قيادة ديناميكية ومشوّقة في سيارة مريحة وأنيقة، كما أنّها تتميّز برحابة المساحة مما يجعلها مناسبة للرحلات القصيرة كما الطويلة منها.
ويقول مايكل ليترز، الرئيس التنفيذي لشركة ماكلارين أوتوموتيف عن السيارة: «توفر سيارة ماكلارين GTS الجديدة مزيجاً لا مثيل له من ديناميكيات وأداء قيادة ماكلارين، بشكل محسن وعملي. عندما تريد تجربة قيادة سيارة خارقة حقيقية، لك أن تجرب سيارة GTS؛ وعندما تريد الاسترخاء في رحلة طويلة مع الأمتعة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع، فإن سيارة GTS هي الرفيق المثالي. إنها سيارة تتوافق مع جينات سيارات ماكلارين للسباقات ولكن مع مستويات متعددة من القدرة.»
تحافظ GTS الجديدة على مزايا ماكلارين الأساسية المتمثلة في التصميم الجميل والعملي، ونسبة القوة إلى الوزن الرائدة في فئتها، والتي تُعزى إلى بنية خفيفة الوزن بفضل ألياف الكربون المتمحورة حول هيكل أحادي فريد، وديناميكيات قيادة لا مثيل لها. ذلك، وتتميز سيارة GTS الجديدة أيضاً بمزيد من القوة من الناحية البصرية وبمزيد من الخيارات من حيث المواصفات الخارجية والداخلية.
تبقى الخطوط الخارجية الأنيقة لسيارة GT أساسَ الحزمة الديناميكية الهوائية للسيارة وطلّتها، غير أنّ التعديلات البصرية الجديدة جعلت مظهر سيارة GTS أكثر حزماً. في الجزء الأمامي من السيارة، تم تحديث التصميم المميز على شكل «رأس المطرقة» من خلال إضافة قسم سفلي جديد للمصدّ الأمامي. تتميز هذه المنطقة من السيارة بمداخل هواء منحوتة بشكل حديث وأكثر بروزاً، فيها مداخل أوسع لتوجيه المزيد من الهواء إلى نظام مبرد السيارة. ويمكن اختيار اللون المرئي اللامع لشفرات الهواء الأمامية المصنوعة من ألياف الكربون، مما يعكس طابع السباقات لدى ماكلارين ويمنح سيارة GTS مظهرًا أكثر اندفاعاً. وعلى الرفارف الخلفية، نجد فتحات هواء جديدة أكثر طولاً وهي متوفرة أيضاً بألياف الكربون اللامعة وموجودة على كتفَي السيارة. وعلى غرار الواجهة الأمامية التي أعيد تصميمها، تم تعديل الرفارف الخلفية لتكون عملية أكثر، مما يتيح تدفقاً أكبر للهواء إلى محرك V8 مزدوج الشاحن التوربيني والذي تصل سعته إلى 4.0 لتر.
تتمتّع سيارة GTS الخارقة ذات الشكل الجبّار بناشر خلفي كبير وعادم مزدوج، والذي يشكّل جزءاً من باقة تضمن جهير السيارة اللافت عند الطلب إضافةً إلى نظام العادم الرياضي الاختياري.
وتعتمد سيارة GTS على الهيكل الأحادي المصنوع من ألياف الكربون MonoCell II-T، والذي يتميز ببنية قوية وخفيفة الوزن والصلابة التي تتطلبها سيارة ماكلارين الخارقة ذات المحرك الوسطي. أما السقف المصنوع من ألياف الكربون المعاد تدويرها، فيعتبر أحد العناصر العديدة التي تقلّل من وزن بنية السيارة وتساهم في تعزيز الأداء والديناميكية المثالية فيها. وتلعب هذه الاختيارات دوراً أساسياً في تمكين سيارة GTS من تقديم تجربة قيادة سيارة خارقة مثيرة وخفيفة الوزن بدون أيّ مساومة على تجربة الركاب أو السائق وبدون إحداث أيّ ضجيج أو اهتزاز غير ضروري.
يصل وزن سيارة GTS إلى 1,520 كغم فقط، وهي تُعد بالتالي أخف سيارة في فئتها مع أفضل نسبة قوة إلى الوزن تبلغ 418 حصاناً لكل طن. تم رفع قوة محرك V8 M840TE سعة 4.0 لتر بشاحن توربيني مزدوج إلى 635 حصاناً من خلال 7500 دورة في الدقيقة، وتأتي الأحصنة الـ15 الإضافية من عزم دوران عمود المرفق المتزايد بفضل مراحل احتراق أقوى وتوقيت الإشعال المُحسَّن. ويمكن إلى ذلك تفعيل وظيفة التحكّم بالانطلاق القياسية لتتسارع سيارة GTS من 0 إلى 100 كم/ساعة (0-62 ميلاً في الساعة) في غضون 3.2 ثانية فقط ومن 0 إلى 200 كم/ساعة (0-124 ميلاً في الساعة) في 8.9 ثانية فقط. وتصل السرعة القصوى لسيارة GTS إلى 326 كم/ساعة (203 ميل في الساعة).
تمّ تجهيز سيارة GTS بناقل حركة SSG بسبع سرعات يوفر عملية نقل سلسة وسريعة في إعداد الراحة الافتراضي منذ بدء التشغيل، مما يضمن تسارعًا مريحاً وسؤيعً. علاوة على ذلك، يمكن للسائق أن يعزز تجربة قيادة سيارته الخارقة من خلال وضعين إضافيين للقيادة وهما الرياضي Sport والسباق على الحلبة Track عبر اللوحة الديناميكية النشطة. مع وضع Sport يختبر السائق شعوراً درامياً بشكل أكبر وذلك بفضل توقيت الشرارة/الإشعال الذي يضمن نقلاً للسرعة بشكل أسرع وأكثر قوّة. ومن ناحية أخرى، يقدّم وضع Track تجربة معززة بحيث يحسن أداء علبة التروس بأقل نسبة من فقدان عزم الدوران عند التعشيق وتغيير السرعات. ذلك ويمكن التحكم يدوياً بناقل الحركة باستخدام مبدلات الحركة المثبتة على عجلة القيادة في أي من أوضاع القيادة.
يُعتبر ضبط نظام التوجيه الكهربائي الهيدروليكي، ونظام التعليق القياسي الذي يتميز بالتخميد المتكيف مع التحكم الاستباقي بالتخميد، ونظام المكابح القوي الذي يتألف من السيراميك والكربون في آن، من العناصر الفريدة في سيارة GTS. وتعمل هذه العناصر على تحسين الوضع الأوسط لمحرك V8 وبنية السيارة خفيفة الوزن للحصول على تجربة قيادة سيارة خارقة أصيلة، تعطي الأولوية للتوازن وخفة الحركة، ولكن ليس على حساب الراحة وجودة الركوب.
