أبوظبي: «الخليج»
تحتفل «تبريد»، بذكرى اليوبيل الفضي لانطلاقتها، وتحتفي بدورها الأساسي في تمكين ازدهار المجتمعات وتطورها، في دولة الإمارات والمنطقة على نطاق أوسع.
وقال خالد القبيسي، رئيس مجلس إدارة «تبريد»: «يُمثّل اليوبيل الفضي معلمًا بارزًا في رحلة تبريد المتميزة، خاصة وأن إنجازات الشركة هذا العام تجسد مفاهيم الاستدامة وكفاءة الطاقة، باعتبارهما الدافعين الأساسيين للمرحلة التالية».
بدأت «تبريد» رحلتها عام 1995 من خلال شركة «الخليج لأنظمة الطاقة» التي كانت تضمّ ثلاثة موظفين فقط، ثم تحوّلت عام 1998 إلى شركة مساهمة عامة باسم الشركة الوطنية للتبريد المركزي - «تبريد»، ضمن جهود مكتب برنامج المبادلة (المعروف الآن باسم مجلس التوازن)، لتكون أول شركة تقدم خدمات تبريد المناطق في الشرق الأوسط. شغلت «تبريد» أول محطة لها في عام 1999، بسعة 4000 طن تبريد مخصّصة للمرحلة الأولى من مدينة زايد العسكرية في أبوظبي. وشملت المشاريع المبكرة الأخرى للشركة تفعيل أول نظام لتبريد المناطق التجارية في دولة الإمارات لكل من «الجيمي مول» في العين و«المنار مول» في رأس الخيمة.
وبحلول عام 2016، تجاوزت الشركة عتبة المليون طن تبريد، واليوم تمتلك «تبريد» وتدير 90 محطة تبريد في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وعُمان والبحرين والهند ومصر. وتضمّ الشركة الآن أكثر من 1100 موظف ينتمون إلى أكثر من 40 جنسية مختلفة. كما تواصل محفظة الشركة نموّها مع الاعتماد على إمكانات هائلة للتوسّع في أنحاء الهند وجنوب شرق آسيا. وتدير الشركة الآن أكبر شبكة لتبريد المناطق في العالم في وسط مدينة دبي، وأصبحت شريك التبريد المفضّل للعديد من المعالم والمواقع السياحية الأكثر شهرة في العالم، في دولة الإمارات وخارجها.
تحتفل «تبريد»، بذكرى اليوبيل الفضي لانطلاقتها، وتحتفي بدورها الأساسي في تمكين ازدهار المجتمعات وتطورها، في دولة الإمارات والمنطقة على نطاق أوسع.
وقال خالد القبيسي، رئيس مجلس إدارة «تبريد»: «يُمثّل اليوبيل الفضي معلمًا بارزًا في رحلة تبريد المتميزة، خاصة وأن إنجازات الشركة هذا العام تجسد مفاهيم الاستدامة وكفاءة الطاقة، باعتبارهما الدافعين الأساسيين للمرحلة التالية».
بدأت «تبريد» رحلتها عام 1995 من خلال شركة «الخليج لأنظمة الطاقة» التي كانت تضمّ ثلاثة موظفين فقط، ثم تحوّلت عام 1998 إلى شركة مساهمة عامة باسم الشركة الوطنية للتبريد المركزي - «تبريد»، ضمن جهود مكتب برنامج المبادلة (المعروف الآن باسم مجلس التوازن)، لتكون أول شركة تقدم خدمات تبريد المناطق في الشرق الأوسط. شغلت «تبريد» أول محطة لها في عام 1999، بسعة 4000 طن تبريد مخصّصة للمرحلة الأولى من مدينة زايد العسكرية في أبوظبي. وشملت المشاريع المبكرة الأخرى للشركة تفعيل أول نظام لتبريد المناطق التجارية في دولة الإمارات لكل من «الجيمي مول» في العين و«المنار مول» في رأس الخيمة.
وبحلول عام 2016، تجاوزت الشركة عتبة المليون طن تبريد، واليوم تمتلك «تبريد» وتدير 90 محطة تبريد في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وعُمان والبحرين والهند ومصر. وتضمّ الشركة الآن أكثر من 1100 موظف ينتمون إلى أكثر من 40 جنسية مختلفة. كما تواصل محفظة الشركة نموّها مع الاعتماد على إمكانات هائلة للتوسّع في أنحاء الهند وجنوب شرق آسيا. وتدير الشركة الآن أكبر شبكة لتبريد المناطق في العالم في وسط مدينة دبي، وأصبحت شريك التبريد المفضّل للعديد من المعالم والمواقع السياحية الأكثر شهرة في العالم، في دولة الإمارات وخارجها.
- الشراكات
- التميّز في الأداء