(رويترز)
قال مهندسان لرويترز الأربعاء، إن احتجاجات أدت إلى وقف كامل للإنتاج في حقل الشرارة النفطي الليبي، الذي تصل قدرته إلى 300 ألف برميل يومياً.
وأظهر مقطع مصور متداول على الإنترنت عدداً من المتظاهرين من منطقة فزان بجنوب ليبيا، وهم يعلنون إغلاق حقل الشرارة لحين تلبية مطالبهم.
كان أحد المهندسين قد أبلغ رويترز في وقت سابق، بأن خفضاً جزئياً قد بدأ، مؤكداً أن المتظاهرين «أمام بوابة الحقل».
وقال أحد المحتجين لرويترز عبر الهاتف، إن المنطقة «بحاجة إلى تطوير مشاريع وخدمات مثل مصفاة لإمدادات الوقود، وطرق معبدة وعيادة وتوفير فرص عمل للشباب».
ويقع الحقل في حوض مرزق جنوب شرقي ليبيا، وتديره المؤسسة الوطنية للنفط، عبر شركة أكاكوس مع شركة ريبسول الإسبانية وتوتال الفرنسية و(أو إم في) النمساوية وإكوينور النرويجية.
وفي يوليو/ تموز، أوقف محتجون قبليون الإنتاج في حقول الشرارة والفيل و108، بسبب اختطاف وزير سابق للمالية.
قال مهندسان لرويترز الأربعاء، إن احتجاجات أدت إلى وقف كامل للإنتاج في حقل الشرارة النفطي الليبي، الذي تصل قدرته إلى 300 ألف برميل يومياً.
وأظهر مقطع مصور متداول على الإنترنت عدداً من المتظاهرين من منطقة فزان بجنوب ليبيا، وهم يعلنون إغلاق حقل الشرارة لحين تلبية مطالبهم.
كان أحد المهندسين قد أبلغ رويترز في وقت سابق، بأن خفضاً جزئياً قد بدأ، مؤكداً أن المتظاهرين «أمام بوابة الحقل».
وقال أحد المحتجين لرويترز عبر الهاتف، إن المنطقة «بحاجة إلى تطوير مشاريع وخدمات مثل مصفاة لإمدادات الوقود، وطرق معبدة وعيادة وتوفير فرص عمل للشباب».
ويقع الحقل في حوض مرزق جنوب شرقي ليبيا، وتديره المؤسسة الوطنية للنفط، عبر شركة أكاكوس مع شركة ريبسول الإسبانية وتوتال الفرنسية و(أو إم في) النمساوية وإكوينور النرويجية.
وفي يوليو/ تموز، أوقف محتجون قبليون الإنتاج في حقول الشرارة والفيل و108، بسبب اختطاف وزير سابق للمالية.