تستضيف الاتحاد أرينا في جزيرة ياس العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط من «هاملتون»، المسرحية الموسيقية من إنتاج برودواي والحائزة على جوائز توني وغرامي وأوليفييه وبوليتزر. وتنطلق العروض المرتقبة بين 17 يناير و11 فبراير المقبل.
وشهد العرض الأول للمسرحية في أبوظبي إقبالاً كبيراً، ما أدى إلى محدودية أعدادها المتبقية.
وشهد مسرح برودواي في أغسطس 2015 عرض المسرحية لأول مرة، حيث لاقت استحساناً كبيراً من النقاد والجمهور، ما أكسبها شهرة عالمية أسهمت في عرضها على مسارح ويست إند الشهيرة في لندن والمسارح الأسترالية والألمانية.
وينطلق منظمو المسرحية قريباً في جولة عالمية، حيث تعرض المسرحية للمرة الأولى في نيوزيلندا والفلبين قبل العرض الأول المقرر في العاصمة الإماراتية أبوظبي.
وتروي هاملتون من خلال مزيج من موسيقى الهيب هوب والجاز والآر آند بي وأجواء برودواي المميزة، قصة ألكسندر هاملتون، أحد مؤسسي الولايات المتحدة، بأسلوب موسيقي مبدع انعكست تأثيراته العميقة على الثقافة والسياسة والتعليم.
وتستند المسرحية الموسيقية في أحداثها إلى السيرة الشهيرة التي كتبها رون تشيرنو بأسلوب معاصر ليعبر عن البيئة الأمريكية في عصر هاملتون، وهي من تأليف وألحان لين مانويل ميراندا، وإخراج توماس كايل، بالتعاون مع مصمم الرقصات الشهير آندي بلانكنبوهلر وأليكس لاكاموار، الذي تولى مهمة الإشراف الموسيقي.
ونالت المسرحية التي أظهرت عبقرية الموسيقي الأمريكي لين مانويل ميراندا، شعبية كبيرة لدى عشاق الفن حول العالم منذ عرضها للمرة الأولى في عام 2015، حيث حصدت العديد من الجوائز المرموقة بما فيها 11 جائزة توني وسبعة جوائز أوليفييه إلى جانب جائزة بوليتزر لأفضل عمل درامي وجائزة جرامي لأفضل ألبوم مسرحي موسيقي في عام 2016.
وشهد العرض الأول للمسرحية في أبوظبي إقبالاً كبيراً، ما أدى إلى محدودية أعدادها المتبقية.
وشهد مسرح برودواي في أغسطس 2015 عرض المسرحية لأول مرة، حيث لاقت استحساناً كبيراً من النقاد والجمهور، ما أكسبها شهرة عالمية أسهمت في عرضها على مسارح ويست إند الشهيرة في لندن والمسارح الأسترالية والألمانية.
وينطلق منظمو المسرحية قريباً في جولة عالمية، حيث تعرض المسرحية للمرة الأولى في نيوزيلندا والفلبين قبل العرض الأول المقرر في العاصمة الإماراتية أبوظبي.
وتروي هاملتون من خلال مزيج من موسيقى الهيب هوب والجاز والآر آند بي وأجواء برودواي المميزة، قصة ألكسندر هاملتون، أحد مؤسسي الولايات المتحدة، بأسلوب موسيقي مبدع انعكست تأثيراته العميقة على الثقافة والسياسة والتعليم.
وتستند المسرحية الموسيقية في أحداثها إلى السيرة الشهيرة التي كتبها رون تشيرنو بأسلوب معاصر ليعبر عن البيئة الأمريكية في عصر هاملتون، وهي من تأليف وألحان لين مانويل ميراندا، وإخراج توماس كايل، بالتعاون مع مصمم الرقصات الشهير آندي بلانكنبوهلر وأليكس لاكاموار، الذي تولى مهمة الإشراف الموسيقي.
ونالت المسرحية التي أظهرت عبقرية الموسيقي الأمريكي لين مانويل ميراندا، شعبية كبيرة لدى عشاق الفن حول العالم منذ عرضها للمرة الأولى في عام 2015، حيث حصدت العديد من الجوائز المرموقة بما فيها 11 جائزة توني وسبعة جوائز أوليفييه إلى جانب جائزة بوليتزر لأفضل عمل درامي وجائزة جرامي لأفضل ألبوم مسرحي موسيقي في عام 2016.
