أعلن الجيش الأمريكي، مساء الجمعة، أنه نفذ ضربة جديدة ضد جماعة الحوثي، استهدفت موقعاً لهم يضم راداراً، غداة قصف أمريكي وبريطاني طال مواقع للمتمردين المتهمين بتهديد حركة الملاحة البحرية الدولية في البحر الأحمر.
وأوضح أن الهجوم الأحدث يهدف إلى إضعاف قدرة جماعة الحوثي على مهاجمة السفن البحرية.
وذكرت القيادة العسكرية المركزية الأمريكية (سنتكوم) في بيان، أن «القوات الأمريكية نفذت ضربة ضد موقع رادار في اليمن» نحو الساعة 3:45 صباحاً بالتوقيت المحلي السبت (00:45 ت غ).
وأضاف: «هذه الضربة نفذتها حاملة الطائرات الأمريكية كارني باستخدام صواريخ توماهوك لاند أتاك في متابعة للضربات التي نُفذت في 12 يناير بهدف إضعاف قدرة الحوثيين على مهاجمة السفن البحرية بما في ذلك السفن التجارية».
وأمس الجمعة، دافعت الولايات المتحدة وبريطانيا عن الضربات العسكرية على الحوثيين في اليمن باعتبارها قانونية وتتفق مع القانون الدولي.
ونفذ الجانبان هجمات على جماعة الحوثي رداً على هجمات الجماعة على سفن في البحر الأحمر وخليج عدن في حين اتهمت روسيا والصين الجانبين الأمريكي والبريطاني بإثارة التوتر في منطقة الشرق الأوسط.
ووصفت روسيا العملية الأمريكية البريطانية بأنها غير متناسبة وغير قانونية.
وعبّرت دول أخرى عن مخاوفها من أن تؤدي الضربات الأمريكية والبريطانية إلى تأجيج التوتر المتزايد بالفعل في المنطقة بسبب حرب إسرائيل على قطاع غزة.
وأوضح أن الهجوم الأحدث يهدف إلى إضعاف قدرة جماعة الحوثي على مهاجمة السفن البحرية.
وذكرت القيادة العسكرية المركزية الأمريكية (سنتكوم) في بيان، أن «القوات الأمريكية نفذت ضربة ضد موقع رادار في اليمن» نحو الساعة 3:45 صباحاً بالتوقيت المحلي السبت (00:45 ت غ).
وأضاف: «هذه الضربة نفذتها حاملة الطائرات الأمريكية كارني باستخدام صواريخ توماهوك لاند أتاك في متابعة للضربات التي نُفذت في 12 يناير بهدف إضعاف قدرة الحوثيين على مهاجمة السفن البحرية بما في ذلك السفن التجارية».
وأمس الجمعة، دافعت الولايات المتحدة وبريطانيا عن الضربات العسكرية على الحوثيين في اليمن باعتبارها قانونية وتتفق مع القانون الدولي.
ونفذ الجانبان هجمات على جماعة الحوثي رداً على هجمات الجماعة على سفن في البحر الأحمر وخليج عدن في حين اتهمت روسيا والصين الجانبين الأمريكي والبريطاني بإثارة التوتر في منطقة الشرق الأوسط.
ووصفت روسيا العملية الأمريكية البريطانية بأنها غير متناسبة وغير قانونية.
وعبّرت دول أخرى عن مخاوفها من أن تؤدي الضربات الأمريكية والبريطانية إلى تأجيج التوتر المتزايد بالفعل في المنطقة بسبب حرب إسرائيل على قطاع غزة.
