إعداد: محمد عزالدين
كشفت مدونة جمع العملات الأسترالية، أن عملة نقدية معدنية فئة دولار، سكت في عام 2000، يمكن أن تصل قيمتها إلى 3000 دولار، لدى هواة جمع العملات والمهتمين، بسبب خطأ بسيط غير ملحوظ في تصنيعها، وهو ازدواجية حافتها، وسماكتها الأكثر من المعتاد على الجانب الذي يصور رأس الملكة إليزابيث الثانية، ولم يرصد هذا الخطأ إلا بعد سنوات من تداول هذه العملة، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقال ماثيو طومسون، خبير العملات من تاون هول في سيدني: «تكون الحواف العلوية والسفلية للعملات العادية السليمة، ومستقيمة، بخلاف هذه العملة التي أتت حوافها مزدوجة وأكثر سماكة».
وأضاف: «يحصل معظم الجامعين على العملات المعدنية النادرة عن طريق الصدفة، على الرغم من إمكانية العثور عليها في جيبوهم، الأمر الذي يمنحها قيمة مادية كبيرة تفوق قيمتها الفعلية، لأن دار سك العملة لا تخطئ أبداً، ولكن يمكن أن تخرج الأمور عن مسارها في بعض الأحيان، وفي حال رصد شخص ما خطأ على عملة معدنية، أو شيئاً غريباً، أو غير مناسب، فقد يكون مثيراً للاهتمام، وذا قيمة، بالنسبة لآخرين، ولهذا السبب يجمع الناس العملات».
كشفت مدونة جمع العملات الأسترالية، أن عملة نقدية معدنية فئة دولار، سكت في عام 2000، يمكن أن تصل قيمتها إلى 3000 دولار، لدى هواة جمع العملات والمهتمين، بسبب خطأ بسيط غير ملحوظ في تصنيعها، وهو ازدواجية حافتها، وسماكتها الأكثر من المعتاد على الجانب الذي يصور رأس الملكة إليزابيث الثانية، ولم يرصد هذا الخطأ إلا بعد سنوات من تداول هذه العملة، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقال ماثيو طومسون، خبير العملات من تاون هول في سيدني: «تكون الحواف العلوية والسفلية للعملات العادية السليمة، ومستقيمة، بخلاف هذه العملة التي أتت حوافها مزدوجة وأكثر سماكة».
وأضاف: «يحصل معظم الجامعين على العملات المعدنية النادرة عن طريق الصدفة، على الرغم من إمكانية العثور عليها في جيبوهم، الأمر الذي يمنحها قيمة مادية كبيرة تفوق قيمتها الفعلية، لأن دار سك العملة لا تخطئ أبداً، ولكن يمكن أن تخرج الأمور عن مسارها في بعض الأحيان، وفي حال رصد شخص ما خطأ على عملة معدنية، أو شيئاً غريباً، أو غير مناسب، فقد يكون مثيراً للاهتمام، وذا قيمة، بالنسبة لآخرين، ولهذا السبب يجمع الناس العملات».
