دعا المصوّر والمخرج الإماراتي منصور الظاهري، صنّاع المحتوى والمبدعين في المنطقة العربية إلى تقديم أعمال تحمل هويتها وثقافتها، وتجنب التقليد، مشيراً إلى أن المنطقة بالمجمل تشكل مصدر إلهام للمبدعين لما تحمله من ثقافة ثرية وأصيلة.
جاء ذلك في حوار ملهم بعنوان «مسيرتي.. رحلتي» عُقد في منصة الأفلام، باليوم الأول من المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر»، بنسخته الثامنة. وقدّم الظاهري لجمهور المهرجان رؤاه حول مستقبل صناعة المحتوى والأفلام السينمائية في الإمارات والمنطقة، وشارك خبراته ورحلته في مجال السرد البصري.
وقال الظاهري، الذي يمتلك خبرة تمتد إلى أكثر من 17 عاماً في صناعة التصوير: «لا يمكن إغفال أهمية الأصالة والهوية الثقافية في المحتوى، ونحن في المنطقة العربية قادرون على إنتاج محتوى مبتكر وأصيل من ثقافتنا المحيطة».
وأوضح تأثير جماليات القصص المحلية والأثر الذي يمكنها أن تتركه في نفوس الجماهير من مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أن تضمين التراث الثقافي والهوية في المحتوى لا يثري المشهد السردي فقط، بل يسهم أيضاً في تعزيز التواصل مع الجماهير من مختلف الحضارات والثقافات.
وسلط الظاهري الضوء على نمو صناعة الأفلام في المنطقة، والدور الرائد الذي تلعبه الإمارات في عالم السينما، لاسيما مع استضافة الدولة لتصوير وإنتاج أفلام عالمية.
وأكد أن الابتكار يمثل جوهر صناعة المحتوى، وأن صُنّاع المحتوى يجب أن يستفيدوا من أحدث تطورات التكنولوجيا كالذكاء الاصطناعي، وأن يستخدموها لتلبية احتياجاتهم؛ لأنها ستوفر عليهم الوقت والجهد والموارد، وحث المؤثرين الشباب على ضرورة الثبات والالتزام والعزيمة في مساعيهم.
جاء ذلك في حوار ملهم بعنوان «مسيرتي.. رحلتي» عُقد في منصة الأفلام، باليوم الأول من المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر»، بنسخته الثامنة. وقدّم الظاهري لجمهور المهرجان رؤاه حول مستقبل صناعة المحتوى والأفلام السينمائية في الإمارات والمنطقة، وشارك خبراته ورحلته في مجال السرد البصري.
وقال الظاهري، الذي يمتلك خبرة تمتد إلى أكثر من 17 عاماً في صناعة التصوير: «لا يمكن إغفال أهمية الأصالة والهوية الثقافية في المحتوى، ونحن في المنطقة العربية قادرون على إنتاج محتوى مبتكر وأصيل من ثقافتنا المحيطة».
وأوضح تأثير جماليات القصص المحلية والأثر الذي يمكنها أن تتركه في نفوس الجماهير من مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أن تضمين التراث الثقافي والهوية في المحتوى لا يثري المشهد السردي فقط، بل يسهم أيضاً في تعزيز التواصل مع الجماهير من مختلف الحضارات والثقافات.
وسلط الظاهري الضوء على نمو صناعة الأفلام في المنطقة، والدور الرائد الذي تلعبه الإمارات في عالم السينما، لاسيما مع استضافة الدولة لتصوير وإنتاج أفلام عالمية.
وأكد أن الابتكار يمثل جوهر صناعة المحتوى، وأن صُنّاع المحتوى يجب أن يستفيدوا من أحدث تطورات التكنولوجيا كالذكاء الاصطناعي، وأن يستخدموها لتلبية احتياجاتهم؛ لأنها ستوفر عليهم الوقت والجهد والموارد، وحث المؤثرين الشباب على ضرورة الثبات والالتزام والعزيمة في مساعيهم.
