متابعات- «الخليج»
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، مقتل الطفل محمد مراد أحمد حوشية (12 عاماً)، متأثراً بجروح حرجة أصيب بها قبل نحو أسبوع في رام الله. فيما أصيب شاب برصاص قوات الجيش الإسرائيلي عقب اقتحام حي الجابريات في جنين ومحاصرة منزل.
وكان الطفل حوشية وهو من بلدة قطنة شمال غرب القدس، قد أصيب بجروح حرجة في الرابع عشر من الشهر الجاري خلال المواجهات التي اندلعت عقب اقتحام القوات الإسرائيلية مدينة البيرة. ما يرفع حصيلة القتلى في الضفة الغربية، بما فيها القدس، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إلى 550 قتيلاً، بينهم 135 طفلاً.
وأفادت وكالة وفا بأن شاباً أصيب بالرصاص الحي في جنين، عقب محاصرة قوات الجيش الإسرائيلي أحد المنازل في الحي، ومطالبة سكانه عبر مكبرات الصوت بالخروج، وقامت بالتنكيل به، وتقييده على مقدمة جيب عسكري، ومنعت طواقم الإسعاف من نقله، أو حتى تقديم الاسعافات الأولية له. وأضافت أن تلك القوات بتعزيزات عسكرية تشن حملة تمشيط وتفتيش واسعة في الحي، ونشرت القناصة على أسطح المنازل.
وكانت قوة خاصة من «المستعربين» تسللت إلى الحي، بمساندة قوات الجيش الإسرائيلي، وسط إطلاق كثيف للرصاص. فيما كثفت القوات الإسرائيلية من تواجدها العسكري في محيط قرى وبلدات برقين، وواد برقين، وقباطية، وعرابة، ويعبد، ونصبت حواجز عسكرية.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، السبت، مقتل الطفل محمد مراد أحمد حوشية (12 عاماً)، متأثراً بجروح حرجة أصيب بها قبل نحو أسبوع في رام الله. فيما أصيب شاب برصاص قوات الجيش الإسرائيلي عقب اقتحام حي الجابريات في جنين ومحاصرة منزل.
وكان الطفل حوشية وهو من بلدة قطنة شمال غرب القدس، قد أصيب بجروح حرجة في الرابع عشر من الشهر الجاري خلال المواجهات التي اندلعت عقب اقتحام القوات الإسرائيلية مدينة البيرة. ما يرفع حصيلة القتلى في الضفة الغربية، بما فيها القدس، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إلى 550 قتيلاً، بينهم 135 طفلاً.
وأفادت وكالة وفا بأن شاباً أصيب بالرصاص الحي في جنين، عقب محاصرة قوات الجيش الإسرائيلي أحد المنازل في الحي، ومطالبة سكانه عبر مكبرات الصوت بالخروج، وقامت بالتنكيل به، وتقييده على مقدمة جيب عسكري، ومنعت طواقم الإسعاف من نقله، أو حتى تقديم الاسعافات الأولية له. وأضافت أن تلك القوات بتعزيزات عسكرية تشن حملة تمشيط وتفتيش واسعة في الحي، ونشرت القناصة على أسطح المنازل.
وكانت قوة خاصة من «المستعربين» تسللت إلى الحي، بمساندة قوات الجيش الإسرائيلي، وسط إطلاق كثيف للرصاص. فيما كثفت القوات الإسرائيلية من تواجدها العسكري في محيط قرى وبلدات برقين، وواد برقين، وقباطية، وعرابة، ويعبد، ونصبت حواجز عسكرية.
