إعداد: محمد عزالدين
طور فريق من المهندسين الأمريكيين، في جامعة ولاية كارولاينا الشمالية، محركاً خفيفاً يعمل بالسوائل، لتشغيل الروبوتات اللينة بالأجهزة المساعدة، يتميز بقدرته على إنتاج قوة كبيرة بشكل مستقل، دون الحاجة إلى الاعتماد على مصدر طاقة خارجي.
وقال هاو سو، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيس للدراسة: «يعمل المحرك على مبدأ ديناميكيات الموائع، عن طريق توجيه الزيت إلى غرفة داخل الروبوت وخارجها، ولا يعتمد على مصادر الطاقة الخارجية لتوليد قوة كافية، بعكس محركات السوائل التقليدية، التي توصل بمصادر طاقة خارجية، مثل ضواغط الهواء الكبيرة، الأمر الذي يحد بشكل كبير من تعدد استخداماتها».
وأضاف، «يمكن للروبوتات اللينة التي تعمل بمحركات سائلة، مثل الأنظمة الهيدروليكية، أو الهوائية، أن تحاكي سلوك العضلات بطرق لا تستطيع الروبوتات الصلبة القيام بها، ما يجعلها جذابة للغاية للأجهزة المساعدة التي تهدف إلى تعزيز الحركة في الأطراف العلوية والسفلية».
وتابع، «لا يرتبط محركنا بمصدر طاقة خارجي، وبإمكانه توليد 580 نيوتن من القوة، وبواسطة بطارية، يسمح الضغط الناتج للعضلة الاصطناعية بإنتاج قوة كبيرة. وأوضح، «يستخدم هذا الحل تصميماً من جزأين، أولاً، يعمل نظام الدفع المباشر المزود بمحرك، ومضخة تروس، وعضلة اصطناعية هيدروليكية، على إنشاء ضغط خفيف الوزن من دون صمامات، ثانياً، يولد المحرك المزود بماكينة لها عزم دوران عال، ومضخة تروس مخصصة، ضغطاً عالياً لدفع العضلة الاصطناعية الهيدرولوكية، ما يوفر قوة كبيرة».
طور فريق من المهندسين الأمريكيين، في جامعة ولاية كارولاينا الشمالية، محركاً خفيفاً يعمل بالسوائل، لتشغيل الروبوتات اللينة بالأجهزة المساعدة، يتميز بقدرته على إنتاج قوة كبيرة بشكل مستقل، دون الحاجة إلى الاعتماد على مصدر طاقة خارجي.
وقال هاو سو، الأستاذ في الجامعة، والباحث الرئيس للدراسة: «يعمل المحرك على مبدأ ديناميكيات الموائع، عن طريق توجيه الزيت إلى غرفة داخل الروبوت وخارجها، ولا يعتمد على مصادر الطاقة الخارجية لتوليد قوة كافية، بعكس محركات السوائل التقليدية، التي توصل بمصادر طاقة خارجية، مثل ضواغط الهواء الكبيرة، الأمر الذي يحد بشكل كبير من تعدد استخداماتها».
وأضاف، «يمكن للروبوتات اللينة التي تعمل بمحركات سائلة، مثل الأنظمة الهيدروليكية، أو الهوائية، أن تحاكي سلوك العضلات بطرق لا تستطيع الروبوتات الصلبة القيام بها، ما يجعلها جذابة للغاية للأجهزة المساعدة التي تهدف إلى تعزيز الحركة في الأطراف العلوية والسفلية».
وتابع، «لا يرتبط محركنا بمصدر طاقة خارجي، وبإمكانه توليد 580 نيوتن من القوة، وبواسطة بطارية، يسمح الضغط الناتج للعضلة الاصطناعية بإنتاج قوة كبيرة. وأوضح، «يستخدم هذا الحل تصميماً من جزأين، أولاً، يعمل نظام الدفع المباشر المزود بمحرك، ومضخة تروس، وعضلة اصطناعية هيدروليكية، على إنشاء ضغط خفيف الوزن من دون صمامات، ثانياً، يولد المحرك المزود بماكينة لها عزم دوران عال، ومضخة تروس مخصصة، ضغطاً عالياً لدفع العضلة الاصطناعية الهيدرولوكية، ما يوفر قوة كبيرة».
