إبراهيم الهاشمي

الخليج
يوم عهد الاتحاد، الذي وجّه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، باعتماده كيوم يُحتفى به كل عام، هو يوم مفصلي في تاريخ الدولة بكل ما في الكلمة والتاريخ من معنى وأهمية، يوم ليس كأي يوم، ليس...

المزيد من إبراهيم الهاشمي

الخليج
أهلّ علينا شهر رمضان بفيض بركاته وخيراته ونفحاته الإيمانية، جاء شهر القرآن، شهر ليلة القدر، شهر البركة والسعادة والخير، شهر العبادة والتطهير، مضى ثلثه المبارك، وبقي لنا
الخليج
له من اسمه نصيب، فمع هطول كل قطرة مطر، تزهر الأرض وينتشر الحبور والفرح والبهجة، وهو قد كان كذلك، له من اسمه نصيب «مطر» خلق من بشاشة، ابتسامته لا تفارق وجهه، ينشر البهجة
الخليج
الفقد صعب، وأصعبه حينما تفقد شخصاً لا يذكره الناس إلا بالخير والإحسان، يثنون عليه، ويشكرون الله على وجوده بينهم، كان حالها ممن تنطبق عليهم الآيات الكريمة من سورة الإنسان،
الخليج
أمك ثم أمك ثم أمك، لم يقلها سيد البشرية، سيدنا محمد، صلى الله عليه وآله وسلم جزافاً، قالها بوعي المنطق والقيمة والحقيقة، قالها وهو العارف الذي لا ينطق عن الهوى، وقوله حق،
الخليج
في أحد المطاعم بأحد المراكز التجارية جلست بقربنا عائلة مواطنة حفظها الله بحفظه، فيها الأب والأم وما لا يقل عن 6 أطفال تراوح أعمارهم بين الرابعة والعاشرة من العمر، كان
الخليج
ما أصعب الفراق، وما أوجع الغياب، يضرب في صميم الروح، ينز من كل جهات القلب، خصوصاً إذا كان الغائب من ذات أصل شجرة العمر الوارفة، من أصل النسغ الذي تعود إليه، من جذعك وجذرك