يوم عهد الاتحاد، الذي وجّه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، باعتماده كيوم يُحتفى به كل عام، هو يوم مفصلي في تاريخ الدولة بكل ما في الكلمة والتاريخ من معنى وأهمية، يوم ليس كأي يوم، ليس...
مع ارتفاع أعداد الحالات المصابة بفيروس كورونا المسجلة رسمياً عبر الفحوص اليومية خلال الأيام المنصرمة، بعد تراجعها الكبير قبل ذلك لتصل إلى ما دون المئة، هذا الارتفاع الذي
في نهاية كل عام يفكر الجميع كيف سيحتفلون بقدوم العام الذي يليه، آملين أن يكون أفضل من سابقه في كل الأحوال حتى وأن تمتع ذلك العام السابق بالخير والرفاه والسعادة، وبالطبع
يحتفي العالم سنوياً في الثامن عشر من ديسمبر باليوم العالمي للغة العربية، تقديراً لهذه اللغة الحية القوية الجميلة، صاحبة الطول على لغات العالم كلها، ليس فقط كلغة؛ بل كلغة
إذا ذكرت التجارة والاقتصاد كان في صدارة الأسماء اللامعة المجددة المبتكرة المميزة في هذا الحقل وبإتقان يتفرد به عن غيره من رجالات الأعمال، لا يحب الأضواء، يعمل في صمت
لا زالت هنا في سويداء القلب، في النبض.. في الشعور، لا يغادرني صوتها إلا ليعود موقظاً في داخلي كل الشوق، لا زالت تشحذ همتي لأقدم الأفضل، وتطبطب على رأسي ناشرة السكينة في
إبراهيم الهاشمي أن تغمض عينيك وأنت مطمئن، وتفتحهما وأنت متفائل، تعيش واقع الوحدة الحقيقية التي تزداد رسوخاً يوماً بعد يوم، بل ترقى لتكون في مقدمة دول العالم حضوراً