البريكي

الخليج
محمد عبدالله البريكي وجدت اللغة العربية أرضاً طيّبةً في غرب إفريقيا، عند بزوغ فجر الإسلام فيها، فتنفّستها رئاتُ النّاس فصاحةً وبلاغةً وشعراً، وهو ما نتجت عنه ثمارٌ يانعةٌ، وأغصانٌ مثقلةٌ بالعطاء، وطيورٌ تقف على تلك...

المزيد من البريكي

الخليج
محمد عبدالله البريكي الكتب حكايتنا الأثيرة، دوحة كل كاتب ماجد، خاطرة كل شارد، فكرة تضيء عبر الزمن، هكذا نتخيل الكتب بساتين الأفكار، ومنذ أن أمسك الإنسان بالمخطوطات عرف
الخليج
الشعر بمفاهيمه التي اعتدنا عليها يتميّز بمستوياتٍ فائقةٍ من التواصل مع المتلقّي، وفي حالة إخفاق أيِّ نمطٍ شعريٍّ من تحقيق هذه المعادلة فإنه يفقد على الفور حضوره في المشهد
الخليج
يمكن استحضار إنجازاتها بكل لغات العالم، فهي مرادف حقيقي للخير، وصوت ينبض بالإنسانية، فقد حفلت حياة قرينة صاحب السمو، حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي،
الخليج
لم تخلد بحور القصيدة العربية وموسيقاها بقرار رسمي حافظت عليه الأمة، إنها اللغة التي كشفت عن مفاتنها ودهشتها التي لا تنتهي، ومواضيعها التي لامست هموم الناس، واقتربت من
الخليج
محمد عبدالله البريكي لا يخرج العمل الإبداعي إلا من رحم الضجيج، ولا يعلن المبدع عن ولادة عمله إلا من خلال بوابات الصخب، ولا تخرج صَدَفَة نادرة إلا بعد صراع مع حركات البحث
الخليج
تمتلك اللغة الكثير من الجماليات التي تجعلها قادرة على أن تلامس الوجدان، وتعبر إلى من يتطلع إلى نص غير ساكن، أو جامد بفعل لغة بالية، أو مفردة مستهلكة، أو جملة معادة،