البريكي

الخليج
محمد عبدالله البريكي وجدت اللغة العربية أرضاً طيّبةً في غرب إفريقيا، عند بزوغ فجر الإسلام فيها، فتنفّستها رئاتُ النّاس فصاحةً وبلاغةً وشعراً، وهو ما نتجت عنه ثمارٌ يانعةٌ، وأغصانٌ مثقلةٌ بالعطاء، وطيورٌ تقف على تلك...

المزيد من البريكي

الخليج
محمد عبدالله البريكي تجرُّ اللغة الشاعر أو الأديب إلى مطاردةٍ من نوع آخر، خصوصاً إذا كان المبدع يبحث عن رفيقٍ من نبعٍ عذب، ودائماً تشكّل اللغة هندستها الخاصة، لكن عندما
الخليج
يبحث الشاعر عن قصيدته في أي مكان، فهي نجمة عالية في السماء، وشجرة كبيرة كثيرة الأغصان تتحرك داخل الوجدان؛ تولد في لحظة مثل العصفورة التي تضع وليداً جديداً ليزداد عدد
الخليج
«أنيروا رمضان بتدبر القرآن واهتدوا به»، عبارة لامست القلوب، قالها صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وبُثّت عبر وسائل
الخليج
محمد عبدالله البريكي عطايا صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعـــــلى حاكــــم الشارقة، للثقافة العربية لا تتوقف، فهو فـي كل مرة يوقظ فـــــي
الخليج
عالميّةُ الشعر العربي لا مراء فيها، فقد كتب القدماء والمحدثون قصائد شامخةً شموخ الدهر، وظلَّ الشعر العربي بجماله وألقه مصدراً مهمّاً للبحث والدراسة والاستمتاع، ولم أحلم