بلقزيز

الخليج
لا يقوم الاجتماع الإنساني بالدّين ولا يتوقّف قياماً على وجوده فيه. المجتمع، هنا، مثل الدّولة في استواءِ أمْرِه على عوامل أخرى عدّة، غير روحيّة: العوامل الماديّة التي من جنس الحاجات والضّروريّات للبقاء وللأمن. مع ذلك،...

المزيد من بلقزيز

الخليج
طوال سنوات الحرب الباردة – وقد امتدّت في الزّمن لِما يزيد على أربعين عاماً – انقسم العالم إلى شرقٍ («اشتراكيّ») وغرب (رأسماليّ) تقودهما الدّولتان العظميان، في ذلك الإبّان
الخليج
عبد الإله بلقزيز على مدار أزيد من قرن، تدفقت موجات هائلة من المهاجرين الجنوبيين – عرباً وآسيويين وأفارقة وأمريكيين لاتين – من بلدانهم إلى بلدان الغرب الأوروبي والأمريكي
الخليج
تدلّنا تجارب السياسة على درس نفيس من دروسنا الكثيرة: تنجح السياسة كلما تقدمت في تحقيق المصالح وتعظيمها، وتخفق، أو تتضاءل شرعيتها كلما ذهلت عن هذا المقصد، أو طلبت غيره من
الخليج
عبد الإله بلقزيز للإرهاب في مجتمعاتنا العربية والإسلامية المعاصرة تاريخان، تطوّر فيهما وأيْنع، وبيئتان حاضنتان، عاش وتغذى منهما؛ تاريخ وبيئة محليان إطارهما الداخل
الخليج
عبد الإله بلقزيز ما كان قد هز توازنات العالم في الحرب والاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا والمال، والقيم الاجتماعية والثقافية، وبدل في علاقاتها وظواهرها تبديلاً؛ بل أنتج بُنى
الخليج
عبد الإله بلقزيز لم تتوقّف الحروب العسكريّة في العالم، بعد انتهاء الحرب الباردة، بل استمرّت في مناخات جديدة من الاختلال في التّوازن على الصعيد العالمي، وتكاثرت حالاتُها