كثير من المغتربين الذين يعيشون في الإمارات، تجد لديهم حكايا عن مراجعات حكومية وحالة الضجر التي يعيشونها، من جرّاء ما يتوجب عليهم فعله، من تجديدات ومراجعات خلال الإجازات الصيفية. مقيمون في الدولة، لديهم قصص عدّة تسرد...
خمسون عاماً تلألأت فيها الشارقة بكل عام، وكل يوم وكل ساعة، بسياسة حاكمها ووالدها وربانها، ابن كبيرهم وشقيق أوسطهم وأب صغيرهم، هذه الثوابت الثلاثة التي يحكم بها صاحب
واقع الصيدليات خلال السنوات الأخيرة، بات يستوجب المزيد من المراجعة والتدقيق، من وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أو حتى من الجهات المسؤولة عن التراخيص المحلية في كل إمارة
ظاهرة ممرات الأبراج السكنية، والسلالم الداخلية فيها، تحتاج إلى رقابة من جهة ذات سلطة لأن موظف الأمن ليست بيده حيلة ولا يستطيع إلزام ساكن الشقة بأن يخفي أغراضه داخل مسكنه،
مؤكد أن الانتقال من سنة إلى أخرى سيكون لدى كثُر، مجرد لحظة عابرة يقفون فيها عند الساعة 12 ليلة 31 ديسمبر، ليراقبوا الألعاب النارية في هذه اللحظة المؤقتة، وقد تكون هذه
نودع الجمعة الأخيرة من عام 2021 بعد أيام، لنبدأ بسبر أغوار عام جديد لا نعلم ما سيفاجئنا به، بيد أن أهل الإمارات مطمئنون إلى مستقبل البلاد والعباد، بفضل قيادة مؤمنة دائماً
لا شك أن السمة الغالبة على مستخدمي مواقع التواصل، هي التعجّل في النشر، وهي طبيعة أصبحت تلازم الكثير من «مدمني» هذه المواقع، هدفهم أن يسبقوا غيرهم ويكونوا أول من «شيّر» أو