حسن مدن

الخليج
ما أكثر ما يُفتّش القراء، وكذلك النقّاد، عن جوانب من السير الذاتية للكتّاب، الروائيين بالذات، في رواياتهم، ويحاولون أن يسقطوا واحدة أو أكثر من شخصيات رواية ما على كاتبها، معزين الأمر إلى وجود تفاصيل في حيوات تلك...

المزيد من حسن مدن

الخليج
أمس الأول، الثالث والعشرون من إبريل/نيسان، مرّ اليوم العالمي للقراءة وحقوق المؤلف. حسناً فعلت منظمة «اليونسكو» بتخصيص هذا اليوم. تستحق القراءة يوماً عالمياً لها، فهي
الخليج
بصرف النظر عن إرادات الأفراد والجماعات، أيّاً كانت، فإنه ما من مجتمعٍ من المجتمعات يخلو من التنوّع، وإن تفاوتت درجات هذا التنوع بين مجتمع وآخر. وحتى في حال كان المجتمع
الخليج
عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، وقبل عشر سنوات، صدر للكاتبة هدى الزين كتاب بعنوان: «المقاهي الأدبية في باريس.. حكايات وتاريخ». كتاب يقدّم إحاطة موجزة بأهم المقاهي في
الخليج
إذا كان لون عينيك بنيّاً، فإنّك قويّ الشخصية وصاحب قدرات قيادية. وبشكل عام، فإنّ أصحاب العيون البنيّة والسوداء والداكنة يعتبرون لطيفي المعشر ومخلصين. هذا ما تزعمه دراسة
الخليج
قبل أربعة أو خمسة أعوام، كتبتُ في هذه الزاوية عن «كتابٍ عاد إلى داره»، حين أعاد رجل في هولندا كتاباً كان استعاره من مكتبة عامة قبل نحو أربعين عاماً. ولم يعده كل هذه
الخليج
د. حسن مدن كان موفقاً حرص القائمين على المسلسل السعودي «خيوط المعازيب» الذي تجري أحداثه في منطقة الأحساء في بدايات ومنتصف الستينيات الماضية، على استخدام اللهجة الأحسائية