حصة سيف

الخليج
لم يقتصر برنامج «نافس» على توفير الفرص الوظيفية للمواطنين في القطاع الخاص، ودعمهم بامتيازات حصرية تشجعهم للمضي قدماً للمشاركة في خدمة الوطن عبر العمل في مؤسسات القطاع الخاص وشركاته، إنما أدخل أخيراً مجموعة من...

المزيد من حصة سيف

الخليج
في قصة إنسانية بطلها مواطن أربعيني بدأت فصولها من سنوات عدة، منذ أن أخذ المواطن على عاتقه رعاية جاره السبعيني الكفيف «عُماني» الجنسية، يعامله كوالده تماماً، يهتمّ به
الخليج
٢١ مليون طالب في ٦٩ ألف مدرسة من ٥٢ دولة، شاركوا في تحدي القراءة العربي، تلك الأعداد التي نتسلح بها مستقبلاً، ٢١ مليون طالب وطالبة مثقفين منفتحين على العالم بفكر واعٍ
الخليج
في عصر كورونا، تحولت معظم طرق تقديم المعاملات إلى إدارات سعادة المتعاملين في أغلب الجهات الحكومية، وأصبح الضغط عليها من قبل المتعاملين عبر الاتصال بهم، وأصبح الضغط أكثر
الخليج
مع الأزمات العالمية، نقر بتفهّم الطرق البديلة لتقديم الخدمات، إذا كانت نتائجها معقولة ووفق ما يتصور، ولكن إذا كانت النتائج غير مضمونة، لا يمكن المجازفة، خاصة في العملية
الخليج
الحصول على وظيفة، ليس بالأمر السهل، والخريج بغض النظر عن تخصصه، سواءً كان فنياً أو علمياً أو أدبياً، من الصعوبة أن يجد فرصاً يختار الأفضل من بينها، ولا يوجد مسار واضح
الخليج
في كل مرة يتداول مقطع عن أحدهم ينتقد فيه المرأة المتزوجة، بأنها لا تؤدي واجبات الزوجية كما كانت تؤديها الأمهات والجدات في الماضي، ومن يعرض مثل تلك القصص ويطالب المرأة،