مسيرة الإمارات ملهمة حافلة بالعطاء وقيم العمل والأمل والاتحاد والتآخي والتآلف والتعاضد.. هي قصة تحولت اليوم إلى قدوة في جميع المجالات وأنموذج في البناء والتحولات، وحالة متفردة في معنى الإرادة وتحقيق الأحلام وقهر...
عيد سعيد آخر على الإمارات وأهلها والمقيمين فيها وزوارها تتحول فيه البلاد إلى شعلة نشاط، وتتسابق الجهات والمؤسسات من أجل تقديم أفضل الخدمات للجميع، ووضع الخطط والتأكد من
تجني الإمارات اليوم ثمار نجاحاتها في مختلف المجالات، وتقدّم للعالم دروساً واقعية للعمل الحقيقي والإرادة التي تهزم كل مستحيل حتى في الاختصاصات التي كانت لدول معينة وضعت
منظومة تنبيه السائقين في الحالات الطارئة التي أطلقتها شرطة أبوظبي مؤخراً، تمثل تجربة جريئة ومميزة ومتقدمة لم يسبق لها مثيل، تدل على الاهتمام الكبير بسلامة الأرواح، والحرص
هي فعلاً بلاء هذا العصر، وسرطان مجتمعاته الذي ينهش جسدها ويحولها إلى رماد، بعد أن تطورت الأساليب وتبدلت المنتجات وتعقدت طرق التخفي والترويج، لكن الإرادة الحقيقية والعمل
في الحقيقة إن كثيراً من جرائم النصب والاحتيال التي تقع في الآونة الأخيرة وينجم عنها الاستيلاء على الأموال والممتلكات يمكن تجنبها بقليل من الوعي والتبصر والتمهل، وهي
الإجراءات الوقائية التي تترافق مع دخول فصل الصيف، لتلافي الحرائق والحوادث التي تتصل بالغرق أو ارتفاع درجة الحرارة في الممتلكات والسيارات، تتطلب منا جميعاً حرصاً إضافياً