قلت للقلم: أليس عيباً أن تصف الهوية الثقافية العربية بأنها مختلّة التوازن، وتدّعي أنك ببضع كلمات قادرٌ على إعادته إليها؟ قال: كنت أنوي الحديث عن تصدّعات الهوية الثقافية، لكنني عدلتُ رأفةً بالقلوب الحساسة. في الحقيقة...
أليس منطقيّاً أن تقودنا «تداعيات غياب الفكر في الإعلام» إلى التنقيب عمّا وراء حياكة الخطط من أسلاك متشابكة؟ يستطيع المثقفون العرب، إذا كانت القضايا الوجوديّة للأمّة
ما الذي حدث للقلم حتى زجّ بنفسه في هذا اللُّجّ الذي يعجّ ويضجّ بكل لَجّ فجّ معوجّ، وكل رأي مرتجّ من كل فجّ؟ قال: أهكذا يكون الاستهلال في زمن صار فيه البعض يتمنى أن يصحو
هل من السهل أن يقابلك الحداثويون بحِلم معن بن زائدة، إذا قلت لهم: أين لهوكم ولعبكم من روائع الآداب والفنون الكلاسيكية العالمية؟ في عالم انفلتت فيه مقاييس النقد ومعايير
هل يُعقل أن يكون في العالم العربي مثقفون يتوهمون أن الفنّ لا علاقة له بالسياسة، بالجغرافيا السياسية، بالتحولات الاجتماعية، وحتى علم النفس الاجتماعي؟ لا يُستحسن استنتاج
ما هي أهمّية السقوف العالية في إبداع الآداب والفنون؟ خلافاً لمعايير التربية التقليدية، يجب أن يكون المنطلق والتأسيس منذ أنعم نعومة في الأظفار، أي حتى قبل أن يتعلم الرضيع
ألا ترى أن الحديث عن الشبيبة العربية طال؟ ألا تخشى أن تتهمك التنميات «النامية» بأنك تشكّك في الإنجازات والانتصارات، في حين أن العالم العربي لم يتضرّر منه بعدُ سوى ليبيا،