قلت للقلم: أليس عيباً أن تصف الهوية الثقافية العربية بأنها مختلّة التوازن، وتدّعي أنك ببضع كلمات قادرٌ على إعادته إليها؟ قال: كنت أنوي الحديث عن تصدّعات الهوية الثقافية، لكنني عدلتُ رأفةً بالقلوب الحساسة. في الحقيقة...
هل كانت كلمة «إحياء» في محلّها من العنوان أمس: «نحو إحياء فنّ الخطابة»؟ لا شك في أن الخطابة ساء صيتها في القرن الأخير، جرّاء خواء الخطب العصماء، السياسية تحديداً، التي
ما رأيك في استعادة شريط جميل؟ ليس ذكريات عبرت أفق خيالي، فإذاعة «فرنسا الثقافية» هي التي هيّجت الأشجان، أثارت موضوع فنّ الخطابة، وهي منظومة فصاحة وبلاغة وجمال إلقاء مع
هل تفيد العلوم، كالطب وعلم الأحياء، في توصيف الأوضاع السياسية وفهمها؟ قال القلم: هذا سؤال من لا سؤال له. قلت: كلّا فأنت واهم. تصوّر شخصاً كالمتنبي، مصاباً بالسهاد: «أرقٌ
هل يمكن أن تغيّر الحضارة أثوابها الثقافية؟ من ذلك، هل تنقلب على ثقافتها؟ هل تتجرّد من فكرها، من ذوقها؟ هل تغدو فنونها مجرّد قميص أو موضة، تقتني غيرها، أو يُفرض عليها
أليس مهماً التعريج على الآثار السلبيّة المتبادلة بين اللغة والسياسة، بعد الحديث أمس عن «آثار الفوارق التنمويّة في الثقافة»؟ اللغة لا يمكن أن تكون كائناً في حالة انعدام
هل فكّر المثقفون العرب، على بساط البحث العلمي، في الآثار السلبيّة التي ستحدثها الفوارق التنموية في بلاد العرب، في الثقافة العربية بمكوّناتها ومقوّماتها؟ التربية الفكرية