في صبيحة يوم الثلاثاء 2 يوليو 2019، كان لنا موعد مع ما تناقلته وسائل الإعلام بمختلف قنواتها من خبر واحد ووحيد أجمع عليه جميع مستخدمي تلك الوسائل.. خبر كمم الأفواه وأدمى القلوب.في ظهيرة ذلك اليوم، جاءنا الخبر الحزين...
عبدالله محمد السبب «تستهدف سياسة الاتحاد الخارجية نصرة القضايا والمصالح العربية والإسلامية وتوثيق أواصر الصداقة والتعاون مع جميع الدول والشعوب، على أساس مبادئ ميثاق الأمم
أن نبتكر، ذلك أننا نقدم شيئاً ما، لافتاً للنظر، ومضيفاً إلى الحياة بكافة أشكالها وصورها ومناحيها، ما هو جديد وقابل للممارسة المجتمعية في الزمان والمكان المعنيين بذلك
منذ أواخر عام 2019، وحتى هذه اللحظة، عاش العالم نحو ألف ليلة وليلة من ليالي «كورونا» بما صاحبها من فقد أفراد من كل الأعمار، من كل جنس وجنسية، ومن كل شكل ولون، ومن كل قرية
نعي تماماً؛ بأن خير الكلام ما قلّ ودلّ، على شيء يُذكر ذا قيمةٍ وأثرٍ حسنٍ في المجتمع المعني بالقول النابع من القلب، القاصد للخير والفائدة المرجوّة؛ بدلاً من القيل والقال،
بتاريخ الثلاثاء 22 نوفمبر 2022، كتب أحد الشعراء الإماراتيين المخضرمين تعليقاً على مقالتي «كأس العالم العربية»: «مقالة جميلة تعبر عن تاريخ ومسيرة كرة القدم، لكن سأخبرك عن
في عام 1979، نظّم العراق الدورة الخامسة لبطولة دورة كأس الخليج العربي في العاصمة بغداد، وها هو ينظّم النسخة الخامسة والعشرين للبطولة في مدينة البصرة المبصرة لما هو أبعد