علي قباجة شهدت الولايات المتحدة انقساماً حاداً داخل أروقة الحكم فيها، كما تراجعت شعبية سياساتها على المستويين الداخلي والخارجي، بسبب موقفها الداعم للإبادة الجماعية في غزة، وعدم تورّعها بمد إسرائيل بمختلف أنواع...
في ظل اندلاع نزاعات عالمية كبرى، وتغوّل دول على أخرى، وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، لا بد من التوصل إلى قناعة بأن الأمم المتحدة التي تأسست عام 1945 بعد الحرب العالمية
بدأت أوكرانيا تتخوف من أن يدير الغرب، وعلى رأسه الولايات المتحدة ظهره لها، في حربها مع روسيا، في ظل أزمة داخلية تعصف بالولايات المتحدة، ورفض جزء من الجمهوريين إقرار
ينعقد في الإمارات مؤتمر الأطراف «كوب 28»، بغية وضع حد للتغيّر المناخي، وتأثيراته القاسية، التي لامست عشرات ملايين البشر في أنحاء المعمورة، جرّاء الطقس المتطرف، من الجفاف
علي قباجه لم يكد شعبا أرمينيا وأذربيجان يتنفسان الصّعداء، بعدما استقرت الأحوال، ووضعت الحرب أوزارها بين الدولتين الجارتين، إثر استعادة باكو إقليم ناغورني كاراباخ، إلا أن
علي قباجه رغم الحشد الأمريكي منقطع النظير ضد روسيا؛ بهدف إلحاق هزيمة مذلّة بها على التراب الأوكراني، وإضعافها لعقود مقبلة، عبر الدعم غير المحدود لكييف، بالشراكة مع دول
علي قباجه يُذكّر الانسحاب من الاتفاقيات التسليحية بين روسيا والغرب، بحقبة الحرب الباردة؛ إذ هناك توجه الآن لزيادة التسلح، في ظل الحرب الطاحنة بين موسكو ومعظم دول الغرب،