تسعى دولة الإمارات العربية المتحدة منذ قيامها إلى تحقيق نهضة شاملة في الخدمات التعليمية، واتجهت بخطوات ثابتة واثقة متسارعة لتحقيق رؤية قيادتها الرشيدة في مستقبل عنوانه
اتجه علماء التربية في شتى بقاع العالم إلى حوكمة نظام التعلم عن بعد، لا سيما بعد اتجاه السواد الأعظم من دول العالم إلى تطبيقه كبديل متاح للخروج من المأزق التعليمي الذي
من المعروف أن حفلات التخرج التي يتم تنظيمها للطلبة عموماً تعتبر مسألة في غاية الأهمية، ولا سيما لطلبة الصف الثاني عشر الذين قضوا سنوات مع رفاق وزملاء على المقاعد المدرسية
مما لا شك فيه أن موضوع الساعة يتركز اليوم في مختلف دول العالم حول الصحة، نظراً لجائحة فيروس «كورونا» المستجد، التي انتشرت وتسببت بهلع كوني على أثر ارتفاع أعداد المصابين
في الوقت الذي توفر فيه إمارة الشارقة عبر مبادراتها وفعالياتها وأنشطتها المختلفة، بيئة مثالية لتنمية مهارات الأطفال؛ يتعين علينا جميعاً كأولياء أمور، الاستفادة من هذا
لا شك أن مساعي وزارة التربية والتعليم، لإدخال مشروع تعزيز التعايش والتسامح والوقاية من التطرف في المناهج الدراسية، يتماشى وروح الهوية الوطنية، ويتوافق مع المبادئ والقيم