أتدري ما هو أكثر شيء يمكن أن يخونك ويخدعك في هذه الدنيا؟ إنه المنصب دون منازع ! لأنه مثل قارب صغير تقوده، لكنك بنفس الوقت تطمح لامتلاك قارب أكبر فأكبر. وهكذا تواصل التقدم على طول المسار، ودائماً عينك على ذاك القارب...
حتى وقت قريب كنت أظن أن الإنسان لا يولد فاسداً، بل إن البيئة هي التي تجعل منه منارة صلاح أو بؤرة فساد، طبعاً هذا الكلام كله يندرج تحت إطار نظريات فلسفية متباينة حول موضوع
في إحدى شركات التكنولوجيا، كان هناك مدير اسمه «كلارك» يتسم بالذكاء الشديد والحنكة في إدارة مصالح العمل وشؤون موظفيه، إلى جانب تمتعه بحكمة نادرة مكنته من نيل محبة واحترام
اليوم يتخرج آلاف الطلبة في المدارس الثانوية، ويبحث أغلبهم عن عمل ليتحملوا مصاريفهم ويكملوا دراستهم بينما هم يعملون، ذلك أن الكثير من الأسر حاليّاً تضم العديد من الأبناء،
في عام 1976م، تمكن «ستيف جوبز» الذي لم يكتب سطراً واحداً من أكواد البرمجة طوال مسيرة حياته، من إطلاق شركة «أبل»، بالاشتراك مع «ستيف وزنياك» و«رونالد واين»، وهو لم يتجاوز
محمد سعيد القبيسي في عالم الإدارة، لا بد من توفر المعرفة والخبرة وإلا لن تكون مديراً ناجحاً، لكن المثير للدهشة هو أن هناك عشرات الأمثلة الحية لمديرين لا تنقصهم المعارف
جميعنا منذ كنا صغاراً تم تعليمنا في البيت والمدرسة والمجتمع بأن علينا التحكم في مجرى حياتنا، وأن الحياة محض فرص علينا ترويضها وامتطاؤها، ثم توجيهها إلى حيث الوجهة التي