دبي: «الخليج»
افتتحت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، مسجد القصر في حتا، والذي شيد على نفقة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، وأعيد بناؤه على نفقة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وهو مسجد جامع لإقامة الصلوات الخمس وصلاة الجمعة، حيث تم افتتاح المسجد بعد صلاة الظهر بحضور مدير إدارة المراكز الخارجية، والدكتور محمد سهيل المهيري، مدير مركز الليسيلي، وذلك في إطار الالتزام بالإجراءات الاحترازية المعتمدة في الدولة.
وألقى الدكتور محمد سهيل المهيري كلمة أثناء افتتاح المسجد، مثمناً دور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في دعم ورعاية بيوت الله تعالى، والاهتمام بعمارة المساجد وتوفير الأجواء الإيمانية تسهيلاً لأداء الصلاة وكافة العبادات للقاطنين في المنطقة، موضحاً فضل المساجد وعمارتها وبنائها في الإسلام، وكرامة من يبنيها ويعمرها بالصلاة والتسبيح والذكر وقراءة القرآن الكريم.
وأشار المهيري إلى حرص الدائرة على الإشراف على المساجد على مستوى الإمارة بتوفير خدماتها وتطوير الكوادر العاملة فيها في ضوء أرقى المستويات المعتبرة في هذا المجال.
وقد بُني المسجد على الطراز الفاطمي وتجمّل بقبة خرسانية في وسط سقف المسجد، حيث يضم كافة المرافق الخدمية كالمصلى والميضأة ودورات المياه، ومواقف للسيارات، وسكن الإمام، ويستوعب أكثر من 597 من المصلين الذكور والإناث، إذ يتسع لـ 543 من الرجال، و 45 من النساء.
افتتحت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، مسجد القصر في حتا، والذي شيد على نفقة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، وأعيد بناؤه على نفقة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وهو مسجد جامع لإقامة الصلوات الخمس وصلاة الجمعة، حيث تم افتتاح المسجد بعد صلاة الظهر بحضور مدير إدارة المراكز الخارجية، والدكتور محمد سهيل المهيري، مدير مركز الليسيلي، وذلك في إطار الالتزام بالإجراءات الاحترازية المعتمدة في الدولة.
وألقى الدكتور محمد سهيل المهيري كلمة أثناء افتتاح المسجد، مثمناً دور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في دعم ورعاية بيوت الله تعالى، والاهتمام بعمارة المساجد وتوفير الأجواء الإيمانية تسهيلاً لأداء الصلاة وكافة العبادات للقاطنين في المنطقة، موضحاً فضل المساجد وعمارتها وبنائها في الإسلام، وكرامة من يبنيها ويعمرها بالصلاة والتسبيح والذكر وقراءة القرآن الكريم.
وأشار المهيري إلى حرص الدائرة على الإشراف على المساجد على مستوى الإمارة بتوفير خدماتها وتطوير الكوادر العاملة فيها في ضوء أرقى المستويات المعتبرة في هذا المجال.
وقد بُني المسجد على الطراز الفاطمي وتجمّل بقبة خرسانية في وسط سقف المسجد، حيث يضم كافة المرافق الخدمية كالمصلى والميضأة ودورات المياه، ومواقف للسيارات، وسكن الإمام، ويستوعب أكثر من 597 من المصلين الذكور والإناث، إذ يتسع لـ 543 من الرجال، و 45 من النساء.
