أبوظبي:
«الخليج»
أكدت «مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية» اهتماماً كبيراً بالعمل على المحافظة على البيئة في إطار نهج صاحب وقف المؤسسة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي أعطى جل اهتمامه لمشروعات بيئية جعلت من كل مدن الإمارات واحات خضراء يانعة.
وفي اليوم العالمي للبيئة، قال حمد بن كردوس العامري، المدير العام: نواصل نهج الوالد القائد المؤسس في ظل قيادتنا الحكيمة، وبتوجيهات سموّ الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، وأخيه سموّ الشيخ عمر بن زايد، نائب رئيس المجلس، بالعمل المستمر على رعاية مشاريع بيئية، وبالتعاون مع جمعية أصدقاء البيئة، وإقامة المسابقات للمبدعين، بالمحافظة على ابتكار المشاريع البيئية النظيفة وتقديم الجوائز سنوياً للفائزين تشجيعاً للطلبة من كل الأعمار، على نشر الوعي البيئي بين صفوف كل المراحل التعليمية من الابتدائية إلى الجامعية وإلى الدراسات العليا.
وأضاف: نقتدي بدولتنا الغالية التي أرست معالم المحافظة على البيئة بالعمل على تفعيل الطاقة النظيفة البديلة من الطاقة الشمسية وإقامة مدينة مصدر التي تخطو نحو توسيع هذه المشاريع والعمل على تخفيف الانبعاثات الضارة من ثاني أوكسيد الكربون، تماشياً مع الإرشادات العالمية، وستواصل المؤسسة مشاريع عدة تسهم في هذا الدور، حيث نلبي كل المؤسسات الراعية للمحافظة على البيئة وتوجيه الأجيال الواعدة نحو مستقبل لبيئة نظيفة.
«الخليج»
أكدت «مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية» اهتماماً كبيراً بالعمل على المحافظة على البيئة في إطار نهج صاحب وقف المؤسسة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي أعطى جل اهتمامه لمشروعات بيئية جعلت من كل مدن الإمارات واحات خضراء يانعة.
وفي اليوم العالمي للبيئة، قال حمد بن كردوس العامري، المدير العام: نواصل نهج الوالد القائد المؤسس في ظل قيادتنا الحكيمة، وبتوجيهات سموّ الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، وأخيه سموّ الشيخ عمر بن زايد، نائب رئيس المجلس، بالعمل المستمر على رعاية مشاريع بيئية، وبالتعاون مع جمعية أصدقاء البيئة، وإقامة المسابقات للمبدعين، بالمحافظة على ابتكار المشاريع البيئية النظيفة وتقديم الجوائز سنوياً للفائزين تشجيعاً للطلبة من كل الأعمار، على نشر الوعي البيئي بين صفوف كل المراحل التعليمية من الابتدائية إلى الجامعية وإلى الدراسات العليا.
وأضاف: نقتدي بدولتنا الغالية التي أرست معالم المحافظة على البيئة بالعمل على تفعيل الطاقة النظيفة البديلة من الطاقة الشمسية وإقامة مدينة مصدر التي تخطو نحو توسيع هذه المشاريع والعمل على تخفيف الانبعاثات الضارة من ثاني أوكسيد الكربون، تماشياً مع الإرشادات العالمية، وستواصل المؤسسة مشاريع عدة تسهم في هذا الدور، حيث نلبي كل المؤسسات الراعية للمحافظة على البيئة وتوجيه الأجيال الواعدة نحو مستقبل لبيئة نظيفة.
