عادي

ذكريات وحنين في «ليلة الثمانينات» الغنائية تبهر الحاضرين

17:15 مساء
قراءة دقيقتين

دبي:«الخليج»

اجتمعت نخبة من نجوم الغناء في سنوات الثمانينات، لاصطحاب الجمهور في ساحة «الوصل» بقلب موقع «إكسبو» في رحلة عبر الذاكرة يوم الأحد، ضمن أحدث جولات سلسلة الأمسيات الغنائية التي يقدمها الحدث العالمي.

وحضر الجمهور لمشاهدة نجمة الثمانينات بوني تيلور، وفرقة «بوني إم». ومايزي وليامز، وفرقة «إيرث وويند آند فاير» وهي تؤدي عدداً من أغنياتها الباقية في الذاكرة رغم مرور عقود.

وبدأت الليلة بفريق «إيرث وويند آند فاير»، الذي قدم مجموعة من الأغاني أطربت الحضور، فانطلق مشاركاً الفريق الغناء والرقص على أنغام أغنيات مثل «وندرلاند» و«سبتمبر». وبدأ عازف الغيتار الرئيسي شيلدون رينولدز، العزف في الثامنة من العمر، ولدى وصوله لسن الثانية عشرة، كان ينظر إليه بوصفه موسيقياً حقيقياً.

وقبل انضمامه إلى الفريق، عمل مع مشاهير عزف الغيتار، وكان في السابق عضواً في فريق «ذا كومريدز» الذي قاده المغني الشهير ليونيل ريتشي.

بعد ذلك ارتقى المنصة فريق «بوني إم» الذي أسس عام 1976. واشتهر الفريق الذي استقر به المقام في ألمانيا الغربية السابقة، بأغنيات مثل «دادي كول» و«ما بيكر» و«بلفاست» وغيرها. واستمتع الجمهور كذلك، بأداء ميزي وليامز، العضو المؤسس بالفريق التي استهلت العرض بمجموعة من الأغنيات بينها «صني».

وانطلقت المسيرة الغنائية لبوني تايلور، بإصدار ألبومها الأول «العالم يبدأ الليلة» عام 1977، وبعدها لم يتوقف إصدار أغنياتها الرائعة، وصولاً إلى ألبومها الأخير «الأفضل لم يأت بعد» في 2021.

واشتهرت المغنية الحاصلة على كثير من الجوائز، بأغنيات مثل «خسوف تام للقلب» و«صمود من أجل بطل» وغيرهما. وثارت حماسة الجمهور، حين بدأت تؤدي أغنيتها الرائعة «فلات أون ذا فلور».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"