الشارقة: «الخليج»
استقبلت دائرة التنمية الاقتصادية في الشارقة وفدين من كل من هيئة الإنماء السياحي والتجاري بالشارقة، وغرفة تجارة وصناعة الشارقة، بهدف بحث سبل التعاون وتبادل الخبرات وتعزيز العمل المشترك بين جميع الأطراف، حيث تحرص الدائرة على تعزيز العمل مع كل الجهات الحكومية بما يخدم المصلحة العامة للإمارة. وتناول الاجتماع عدداً من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك العمل على دراسة لتطوير القطاع الفندقي بشكل خاص، والسياحي بشكل عام، لأهمية القطاع السياحي وأثره في اقتصاد الإمارة. وتسهيل عملية تبادل البيانات والمعلومات بين الجهات والدوائر الحكومية المعنية، بما يعزز جهود العمل المشترك ويدعم استراتيجيات التنمية المستدامة في إمارة الشارقة.
وكان في استقبال الوفدين سلطان عبد الله بن هده السويدي رئيس دائرة التنمية الاقتصادية بالشارقة، وعدد من مديري الإدارات في الدائرة، وترأس وفد غرفة تجارة وصناعة الشارقة عبد الله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة الغرفة، ومحمد أحمد أمين العوضي مدير عام الغرفة، في حين ترأس وفد هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة، خالد جاسم المدفع رئيس الهيئة، يرافقه عدد من المسؤولين في الهيئة.
وأشار إلى أن الدائرة تعمل ضمن منظومة عمل حكومي مشترك تتكامل فيها كل الأدوار من جميع الجهات والمؤسسات والهيئات الحكومية لتقديم أفضل الخدمات التي تعكس مكانة الإمارة كمدينة عالمية توفر أفضل وأرقى الخدمات في جميع مجالات الحياة. وأشاد بجهود كل من هيئة الإنماء التجاري والسياحي وغرفة تجارة وصناعة الشارقة، لدورهما في تعزيز سبل تشجيع الاستثمارات، وجذبها للاستفادة من الفرص المتوفرة في إمارة الشارقة، وكذلك تطوير وتبسيط الخدمات والارتقاء بها لأعلى المستويات. مؤكداً أهمية عقد مثل هذه الاجتماعات واللقاءات بين الجهات الحكومية لدورها في توحيد الجهود وتعزيز العمل المشترك، بما يسهم في الارتقاء بمكانة الشارقة كوجهة جاذبة للاستثمار والمستثمرين.
واستعرض وفد الهيئة أهمية القطاع السياحي وأثره في اقتصاد الإمارة، حيث يساهم هذا القطاع بنسبة 15% من الناتج الاقتصادي للإمارة، وبشكل خاص في القطاع الفندقي. ومع تطور مشاريع المنشآت الفندقية في مختلف أنحاء الإمارة، خاصة في المنطقة الشرقية التابعة لها، حيث يتوقع أن يشهد هذا القطاع ارتفاعاً ملحوظاً خلال الفترة المقبلة.
كما أشار الوفد إلى توظيف المقومات التنافسية والمزايا الفريدة لإمارة الشارقة التي تضعها في مصاف أهم الوجهات السياحية، محلياً وعالمياً. وتوفير السبل لإعلاء شأن الشارقة كمقصد سياحي فريد وبيئة مثالية والاختيار الأمثل للجميع، بدعم من العوامل الرئيسية التي تمنح الإمارة التميز والتفرد على كل المستويات. وتعمل الهيئة على التعاون والعمل والتنسيق عن كثب مع الشركاء الاستراتيجيين من القطاعين، الحكومي والخاص، لتطوير وتحسين سير العمل في القطاع السياحي.
وأكد وفد الغرفة أهمية السياحة لاقتصاد الإمارة وأهمية استقطاب العلامات التجارية العالمية والمشغلين من فئة الفنادق. وأكد الوفد حرص الغرفة على مواصلة الجهود في مساندة مجتمع الأعمال في إمارة الشارقة من خلال تهيئة كل الوسائل الداعمة له، واستشراف مبادرات مبتكرة من شأنها حفظ أعمال القطاع الخاص وزيادة المحفزات لمساندته لتعزيز مسيرة النمو والازدهار الاقتصادي، ويواكب التطورات التي تشهدها الإمارة، وتحقيق الاستدامة الاقتصادية وتعزيز التنوع الاقتصادي الذي يمثل ركيزة ثابتة في السياسة الاقتصادية لإمارة الشارقة.
كما أجمع الحضور على أهمية التوطين في القطاع السياحي في الإمارة وضرورة تحفيز الشباب المواطنين على العمل في مجالات السياحة المختلفة، ومنها القطاع الفندقي.
استقبلت دائرة التنمية الاقتصادية في الشارقة وفدين من كل من هيئة الإنماء السياحي والتجاري بالشارقة، وغرفة تجارة وصناعة الشارقة، بهدف بحث سبل التعاون وتبادل الخبرات وتعزيز العمل المشترك بين جميع الأطراف، حيث تحرص الدائرة على تعزيز العمل مع كل الجهات الحكومية بما يخدم المصلحة العامة للإمارة. وتناول الاجتماع عدداً من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك العمل على دراسة لتطوير القطاع الفندقي بشكل خاص، والسياحي بشكل عام، لأهمية القطاع السياحي وأثره في اقتصاد الإمارة. وتسهيل عملية تبادل البيانات والمعلومات بين الجهات والدوائر الحكومية المعنية، بما يعزز جهود العمل المشترك ويدعم استراتيجيات التنمية المستدامة في إمارة الشارقة.
وكان في استقبال الوفدين سلطان عبد الله بن هده السويدي رئيس دائرة التنمية الاقتصادية بالشارقة، وعدد من مديري الإدارات في الدائرة، وترأس وفد غرفة تجارة وصناعة الشارقة عبد الله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة الغرفة، ومحمد أحمد أمين العوضي مدير عام الغرفة، في حين ترأس وفد هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة، خالد جاسم المدفع رئيس الهيئة، يرافقه عدد من المسؤولين في الهيئة.
- تطوير الخدمات
وأشار إلى أن الدائرة تعمل ضمن منظومة عمل حكومي مشترك تتكامل فيها كل الأدوار من جميع الجهات والمؤسسات والهيئات الحكومية لتقديم أفضل الخدمات التي تعكس مكانة الإمارة كمدينة عالمية توفر أفضل وأرقى الخدمات في جميع مجالات الحياة. وأشاد بجهود كل من هيئة الإنماء التجاري والسياحي وغرفة تجارة وصناعة الشارقة، لدورهما في تعزيز سبل تشجيع الاستثمارات، وجذبها للاستفادة من الفرص المتوفرة في إمارة الشارقة، وكذلك تطوير وتبسيط الخدمات والارتقاء بها لأعلى المستويات. مؤكداً أهمية عقد مثل هذه الاجتماعات واللقاءات بين الجهات الحكومية لدورها في توحيد الجهود وتعزيز العمل المشترك، بما يسهم في الارتقاء بمكانة الشارقة كوجهة جاذبة للاستثمار والمستثمرين.
- تطوير القطاع السياحي
واستعرض وفد الهيئة أهمية القطاع السياحي وأثره في اقتصاد الإمارة، حيث يساهم هذا القطاع بنسبة 15% من الناتج الاقتصادي للإمارة، وبشكل خاص في القطاع الفندقي. ومع تطور مشاريع المنشآت الفندقية في مختلف أنحاء الإمارة، خاصة في المنطقة الشرقية التابعة لها، حيث يتوقع أن يشهد هذا القطاع ارتفاعاً ملحوظاً خلال الفترة المقبلة.
كما أشار الوفد إلى توظيف المقومات التنافسية والمزايا الفريدة لإمارة الشارقة التي تضعها في مصاف أهم الوجهات السياحية، محلياً وعالمياً. وتوفير السبل لإعلاء شأن الشارقة كمقصد سياحي فريد وبيئة مثالية والاختيار الأمثل للجميع، بدعم من العوامل الرئيسية التي تمنح الإمارة التميز والتفرد على كل المستويات. وتعمل الهيئة على التعاون والعمل والتنسيق عن كثب مع الشركاء الاستراتيجيين من القطاعين، الحكومي والخاص، لتطوير وتحسين سير العمل في القطاع السياحي.
وأكد وفد الغرفة أهمية السياحة لاقتصاد الإمارة وأهمية استقطاب العلامات التجارية العالمية والمشغلين من فئة الفنادق. وأكد الوفد حرص الغرفة على مواصلة الجهود في مساندة مجتمع الأعمال في إمارة الشارقة من خلال تهيئة كل الوسائل الداعمة له، واستشراف مبادرات مبتكرة من شأنها حفظ أعمال القطاع الخاص وزيادة المحفزات لمساندته لتعزيز مسيرة النمو والازدهار الاقتصادي، ويواكب التطورات التي تشهدها الإمارة، وتحقيق الاستدامة الاقتصادية وتعزيز التنوع الاقتصادي الذي يمثل ركيزة ثابتة في السياسة الاقتصادية لإمارة الشارقة.
كما أجمع الحضور على أهمية التوطين في القطاع السياحي في الإمارة وضرورة تحفيز الشباب المواطنين على العمل في مجالات السياحة المختلفة، ومنها القطاع الفندقي.