إعداد: مصطفى الزعبي
أفاد بحث أجراه باحثون من جامعة ماكجيل، ومعهد ماكس بلانك، أن توتاً من نبات الهدال يمكنه إنتاج ما يصل إلى مترين من «الصمغ» الخيط اللاصق الذي يسمى viscin، ويمكن استخدامها للعلاجات الطبية بالجلد والغضاريف، إضافة إلى المواد الاصطناعية المختلفة.
وقال الباحثون: «حدث ذلك عن طريق صدفة أثارتها أفعال فتاة صغيرة».
وأفاد ماثيو هارينجتون، كبير مؤلفي الورقة البحثية، وأستاذ مشارك في قسم الكيمياء بجامعة ماكجيل بأنه عندما كانت ابنته تلعب في ثمار التوت من نبات الهدال الذي اشتراه من السوق، بدأ يتمسك التوت بكل شيء، «كنت مفتوناً بذلك».
ويركز هارينجتون على استكشاف المواد اللاصقة الموجودة في الطبيعة، وتكييف المبادئ الأساسية لتطوير مواد مستوحاة من المواد الحيوية المتقدمة.
واكتشف الباحثون أنه من خلال المعالجة البسيطة عندما تكون الألياف اللزجة المبللة، يمكن أن تلتصق بنفسها وكذلك بالمواد الأخرى، وتتمدد إلى أغشية رقيقة أو يمكن تجميعها في هياكل ثلاثية الأبعاد. وهم يعتقدون أن هذا يعني أنه من المحتمل استخدام الفيسسين كمانع تسرب للجروح أو غطاء للجلد. ما يجعل ألياف اللزج المرنة مثيرة للاهتمام كمادة هو أن قدرتها على الالتصاق بالأشياء يمكن عكسها تماماً في ظل الظروف الرطبة.
أفاد بحث أجراه باحثون من جامعة ماكجيل، ومعهد ماكس بلانك، أن توتاً من نبات الهدال يمكنه إنتاج ما يصل إلى مترين من «الصمغ» الخيط اللاصق الذي يسمى viscin، ويمكن استخدامها للعلاجات الطبية بالجلد والغضاريف، إضافة إلى المواد الاصطناعية المختلفة.
وقال الباحثون: «حدث ذلك عن طريق صدفة أثارتها أفعال فتاة صغيرة».
وأفاد ماثيو هارينجتون، كبير مؤلفي الورقة البحثية، وأستاذ مشارك في قسم الكيمياء بجامعة ماكجيل بأنه عندما كانت ابنته تلعب في ثمار التوت من نبات الهدال الذي اشتراه من السوق، بدأ يتمسك التوت بكل شيء، «كنت مفتوناً بذلك».
ويركز هارينجتون على استكشاف المواد اللاصقة الموجودة في الطبيعة، وتكييف المبادئ الأساسية لتطوير مواد مستوحاة من المواد الحيوية المتقدمة.
واكتشف الباحثون أنه من خلال المعالجة البسيطة عندما تكون الألياف اللزجة المبللة، يمكن أن تلتصق بنفسها وكذلك بالمواد الأخرى، وتتمدد إلى أغشية رقيقة أو يمكن تجميعها في هياكل ثلاثية الأبعاد. وهم يعتقدون أن هذا يعني أنه من المحتمل استخدام الفيسسين كمانع تسرب للجروح أو غطاء للجلد. ما يجعل ألياف اللزج المرنة مثيرة للاهتمام كمادة هو أن قدرتها على الالتصاق بالأشياء يمكن عكسها تماماً في ظل الظروف الرطبة.
