تسببت 35 ألف صاعقة في إحراق 2.4 مليون فدان في المناطق الداخلية بولاية ألاسكا الأمريكية من 225 حريق غابات وما زال العدد في تزايد
ويعد 2.4 مليون فدان من بين أكثر الأفدنة حرقاً في وقت مبكر من العام منذ ثمانية عقود. واشتعل أكثر من 225 حريقاً بنشاط في جميع أنحاء الولاية، ما أدى إلى إجهاد موارد مكافحة الحرائق.
وأدى دخان حرائق الغابات إلى تدهور جودة الهواء في المناطق الداخلية الوسطى والشرقية وإقليم يوكون الغربي.
ويبدأ موسم حرائق الغابات في ألاسكا عادةً في أواخر مايو/آيار وينتهي في أواخر يوليو/تموز، وتذكر خدمات المتنزهات الوطنية أنه، في المتوسط ، يحترق مليون فدان على مستوى الولاية كل عام.
واشتعلت الحرائق بسبب الصواعق التي ضربت الولاية واكتشف ما يقرب من 35000 صاعقة بين 28 يونيو/حزيران و 4 يوليو/تموز وأصيب أكثر من 10000 شخص منذ ذلك الحين، ولا يوجد سوى 1000 رجل إطفاء في المناطق الداخلية من الولاية يعملون بلا كلل على مدار الساعة، ما أجبر مئات السكان على ترك منازلهم.
وكتب ريك ثومان، أخصائي المناخ في ألاسكا بجامعة فيربانكس:«في وقت مبكر من الموسم، كانت جنوب غرب ألاسكا واحدة من المناطق القليلة في الولاية التي يقل فيها الجليد عن المعتاد.
وأدى الاحتباس الحراري إلى زيادة كمية الوقود«النباتات والأشجار المتاحة للحرق» للحرائق الشديدة.
وشهدت عطلة نهاية الأسبوع الماضي عواصف شديدة، حيث أبلغت البيانات عن أكثر من 7180 ضربة صاعقة في ألاسكا والأقسام المجاورة في كندا، وفقاً لخدمة ألاسكا للإطفاء في مكتب إدارة الأراضي.
وسقطت 10500 صاعقة في يوم واحد، لتكون أعلى مستوى في العقد الماضي.
ويعد 2.4 مليون فدان من بين أكثر الأفدنة حرقاً في وقت مبكر من العام منذ ثمانية عقود. واشتعل أكثر من 225 حريقاً بنشاط في جميع أنحاء الولاية، ما أدى إلى إجهاد موارد مكافحة الحرائق.
وأدى دخان حرائق الغابات إلى تدهور جودة الهواء في المناطق الداخلية الوسطى والشرقية وإقليم يوكون الغربي.
ويبدأ موسم حرائق الغابات في ألاسكا عادةً في أواخر مايو/آيار وينتهي في أواخر يوليو/تموز، وتذكر خدمات المتنزهات الوطنية أنه، في المتوسط ، يحترق مليون فدان على مستوى الولاية كل عام.
واشتعلت الحرائق بسبب الصواعق التي ضربت الولاية واكتشف ما يقرب من 35000 صاعقة بين 28 يونيو/حزيران و 4 يوليو/تموز وأصيب أكثر من 10000 شخص منذ ذلك الحين، ولا يوجد سوى 1000 رجل إطفاء في المناطق الداخلية من الولاية يعملون بلا كلل على مدار الساعة، ما أجبر مئات السكان على ترك منازلهم.
وكتب ريك ثومان، أخصائي المناخ في ألاسكا بجامعة فيربانكس:«في وقت مبكر من الموسم، كانت جنوب غرب ألاسكا واحدة من المناطق القليلة في الولاية التي يقل فيها الجليد عن المعتاد.
وأدى الاحتباس الحراري إلى زيادة كمية الوقود«النباتات والأشجار المتاحة للحرق» للحرائق الشديدة.
وشهدت عطلة نهاية الأسبوع الماضي عواصف شديدة، حيث أبلغت البيانات عن أكثر من 7180 ضربة صاعقة في ألاسكا والأقسام المجاورة في كندا، وفقاً لخدمة ألاسكا للإطفاء في مكتب إدارة الأراضي.
وسقطت 10500 صاعقة في يوم واحد، لتكون أعلى مستوى في العقد الماضي.
