خفضت شركة «علي بابا» الصينية العملاقة للتجارة الإلكترونية، قوتها العاملة بأكثر من 9240 موظفاً بنهاية الربع الثاني، وفقاً لوثائق تنظيمية قالت: إن لدى الشركة 245 ألف موظف. يأتي ذلك بعد تراجع في القوة العاملة بواقع 4375 موظفاً في الربع الأول، ما يرفع الإجمالي إلى 13615 وظيفة تم التخلي عنها في النصف الأول في إطار تحركات شركات التكنولوجيا العالمية، لكبح الإنفاق والتكاليف.
إلى ذلك حصلت «علي بابا» على موافقة بورصة هونغ كونغ لتحويل أسهمها المتداولة محلياً إلى إدراج أولي رئيسي بدلاً من الوضع الثانوي السابق، ما يمهد الطريق للمستثمرين من الصين لتداول الأسهم مباشرة. ووفقاً لأحد ملفات الوثيقة، فإن القرار من المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ مع نهاية عام 2022.
وقالت علي بابا في بيان يوم الاثنين: «نتوقع أن يسمح لنا التحويل الأولي بتوسيع قاعدة المستثمرين لدينا، وتسهيل السيولة الإضافية، وعلى وجه الخصوص تعزيز الوصول إلى المستثمرين الصينيين وغيرهم من المستثمرين المقيمين في آسيا».
وغيرت بورصة هونغ كونغ، مؤخراً، بعض القواعد لتمكين المزيد من الشركات من الحصول على طروحات أولية مزدوجة في المركز المالي الصيني. وبحسب ما ورد، فإن علي بابا هي أول شركة كبيرة تستفيد من هذا التغيير في القواعد.
يُذكر أن علي بابا أدرجت في بورصة نيويورك عام 2014 في أكبر اكتتاب عام في ذلك الوقت. لكن منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، بدأ رائد تكنولوجيا الإنترنت الصيني بجذب المستثمرين الأقرب إلى البر الرئيسي من خلال إدراج ثانوي في هونغ كونغ.
في الآونة الأخيرة، عملت لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية على إضافة «علي بابا» إلى قائمة الشركات الصينية المدرجة في الولايات المتحدة التي تواجه احتمالية الشطب إذا لم تتمكن من تلبية متطلبات التدقيق في غضون ثلاث سنوات. وردّت الشركة بأنها ستعمل مع المنظمين للمحافظة على إدراجاتها في كلّ من نيويورك وهونغ كونغ. (وكالات)
إلى ذلك حصلت «علي بابا» على موافقة بورصة هونغ كونغ لتحويل أسهمها المتداولة محلياً إلى إدراج أولي رئيسي بدلاً من الوضع الثانوي السابق، ما يمهد الطريق للمستثمرين من الصين لتداول الأسهم مباشرة. ووفقاً لأحد ملفات الوثيقة، فإن القرار من المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ مع نهاية عام 2022.
وقالت علي بابا في بيان يوم الاثنين: «نتوقع أن يسمح لنا التحويل الأولي بتوسيع قاعدة المستثمرين لدينا، وتسهيل السيولة الإضافية، وعلى وجه الخصوص تعزيز الوصول إلى المستثمرين الصينيين وغيرهم من المستثمرين المقيمين في آسيا».
وغيرت بورصة هونغ كونغ، مؤخراً، بعض القواعد لتمكين المزيد من الشركات من الحصول على طروحات أولية مزدوجة في المركز المالي الصيني. وبحسب ما ورد، فإن علي بابا هي أول شركة كبيرة تستفيد من هذا التغيير في القواعد.
يُذكر أن علي بابا أدرجت في بورصة نيويورك عام 2014 في أكبر اكتتاب عام في ذلك الوقت. لكن منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، بدأ رائد تكنولوجيا الإنترنت الصيني بجذب المستثمرين الأقرب إلى البر الرئيسي من خلال إدراج ثانوي في هونغ كونغ.
في الآونة الأخيرة، عملت لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية على إضافة «علي بابا» إلى قائمة الشركات الصينية المدرجة في الولايات المتحدة التي تواجه احتمالية الشطب إذا لم تتمكن من تلبية متطلبات التدقيق في غضون ثلاث سنوات. وردّت الشركة بأنها ستعمل مع المنظمين للمحافظة على إدراجاتها في كلّ من نيويورك وهونغ كونغ. (وكالات)