(وكالات)
انخفضت الأسواق الأوروبية، الثلاثاء، وتتطلع إلى استمرار أسبوع متقلب، حيث يزن المستثمرون أرباح الشركات القوية واحتمال أن يظل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي متشدداً.
وانخفض مؤشر «ستوكس 600» لعموم أوروبا بنسبة 0.2% عند الفتح، مع وجود جميع القطاعات تقريباً في المنطقة الحمراء. وتراجعت الخدمات المالية، بنسبة 0.6%. وأغلق المؤشر على ارتفاع طفيف، الاثنين، بعد انتقاله بين المكاسب والخسائر على مدار اليوم.
انخفاض مؤشر «فوتسي 100»
وانخفض مؤشر «فوتسي 100» في المملكة المتحدة، متأثراً بهبوط أسهم «إتش إس بي سي» بعد أن خفف البنك الذي يتخذ من لندن مقراً له توقعات المستثمرين من زيادة الدخل المستمر من ارتفاع أسعار الفائدة في جميع أنحاء العالم.
وانخفض مؤشر الأسهم القيادية بنسبة 0.2%. وانخفض سهم «إتش إس بي سي» بنسبة 1.3%، على الرغم من زيادة أرباحه الفصلية، حيث قال أكبر بنك في أوروبا: «إنه يتوقع أن يصل صافي دخل الفوائد إلى 36 مليار دولار على الأقل في عام 2023، وهو أقل من التوقعات البالغة 37 مليار دولار».
وأدى التراجع في أسهم «إتش إس بي سي» إلى تراجع مؤشر البنوك بنحو 1%. وانخفضت أسهم مجموعة «فنادق إنتركونتيننتال»، مالكة فنادق «هوليداي إن»، بنسبة 2.2%، مع إعلانها عن ارتفاع أرباح العام بأكمله.
وسينصب تركيز المستثمرين أيضاً على التقديرات الأولية لمؤشر «ستاندرد آند بورز لمديري المشتريات» المقرر إجراؤه في الساعة 4:30 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، والتي من المتوقع أن تظهر تحسناً طفيفاً في النشاط الاقتصادي البريطاني في فبراير/شباط مقارنة بالشهر السابق. كما خفض مؤشر «فوتسي 250» المتوسط التركيز محلياً بنسبة 0.2%.
وتعمل الأسواق على تغيير توقعاتها بشأن إجراء تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة هذا العام، وتسعير أسعار الفائدة الأمريكية فوق 5% بحلول نهاية العام حيث تؤثر المخاوف بشأن التضخم في المعنويات. وسيصدر بنك الاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماعه الأخير، الأربعاء.
تباين أسواق آسيا
وكانت أسواق آسيا والمحيط الهادئ مختلطة، حيث جاءت بيانات مؤشر مديري المشتريات أعلى في أستراليا، ولكن أقل في اليابان. وانخفض مؤشر «هانغ سانغ للتكنولوجيا» في هونج كونج بنسبة 3.08%.
وتراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية خلال الليل، حيث تستعد الأسواق لإعادة فتح أبوابها بعد عطلة يوم الرئيس.
انخفضت الأسواق الأوروبية، الثلاثاء، وتتطلع إلى استمرار أسبوع متقلب، حيث يزن المستثمرون أرباح الشركات القوية واحتمال أن يظل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي متشدداً.
وانخفض مؤشر «ستوكس 600» لعموم أوروبا بنسبة 0.2% عند الفتح، مع وجود جميع القطاعات تقريباً في المنطقة الحمراء. وتراجعت الخدمات المالية، بنسبة 0.6%. وأغلق المؤشر على ارتفاع طفيف، الاثنين، بعد انتقاله بين المكاسب والخسائر على مدار اليوم.
انخفاض مؤشر «فوتسي 100»
وانخفض مؤشر «فوتسي 100» في المملكة المتحدة، متأثراً بهبوط أسهم «إتش إس بي سي» بعد أن خفف البنك الذي يتخذ من لندن مقراً له توقعات المستثمرين من زيادة الدخل المستمر من ارتفاع أسعار الفائدة في جميع أنحاء العالم.
وانخفض مؤشر الأسهم القيادية بنسبة 0.2%. وانخفض سهم «إتش إس بي سي» بنسبة 1.3%، على الرغم من زيادة أرباحه الفصلية، حيث قال أكبر بنك في أوروبا: «إنه يتوقع أن يصل صافي دخل الفوائد إلى 36 مليار دولار على الأقل في عام 2023، وهو أقل من التوقعات البالغة 37 مليار دولار».
وأدى التراجع في أسهم «إتش إس بي سي» إلى تراجع مؤشر البنوك بنحو 1%. وانخفضت أسهم مجموعة «فنادق إنتركونتيننتال»، مالكة فنادق «هوليداي إن»، بنسبة 2.2%، مع إعلانها عن ارتفاع أرباح العام بأكمله.
وسينصب تركيز المستثمرين أيضاً على التقديرات الأولية لمؤشر «ستاندرد آند بورز لمديري المشتريات» المقرر إجراؤه في الساعة 4:30 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، والتي من المتوقع أن تظهر تحسناً طفيفاً في النشاط الاقتصادي البريطاني في فبراير/شباط مقارنة بالشهر السابق. كما خفض مؤشر «فوتسي 250» المتوسط التركيز محلياً بنسبة 0.2%.
وتعمل الأسواق على تغيير توقعاتها بشأن إجراء تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة هذا العام، وتسعير أسعار الفائدة الأمريكية فوق 5% بحلول نهاية العام حيث تؤثر المخاوف بشأن التضخم في المعنويات. وسيصدر بنك الاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماعه الأخير، الأربعاء.
تباين أسواق آسيا
وكانت أسواق آسيا والمحيط الهادئ مختلطة، حيث جاءت بيانات مؤشر مديري المشتريات أعلى في أستراليا، ولكن أقل في اليابان. وانخفض مؤشر «هانغ سانغ للتكنولوجيا» في هونج كونج بنسبة 3.08%.
وتراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية خلال الليل، حيث تستعد الأسواق لإعادة فتح أبوابها بعد عطلة يوم الرئيس.
