القاهرة: «الخليج»
أكدت د. ميادة عبد الغفار، الباحثة بمعهد بحوث تكنولوجيا الأغذية المصري، ضرورة الاهتمام بالوجبات الغذائية في الإقطار والسحور للمراهقين، في شهر رمضان.
ودعت إلى الحرص على أهمية أن تكون الوجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية؛ لأنها ضرورية لنمو المراهقين، وللحفاظ على صحتهم وحيويتهم خلال الصيام.
وأكدت أن الوجبة الغذائية الصحية يجب أن تحتوي على البروتينات، والكربوهيدرات، والدهون، والفيتامينات، والأملاح المعدنية، مع تناول الماء بكميات مناسبة؛ لأنه يشكل ما بين 60% إلى 70% من وزن الجسم.
وأشارت إلى أن البروتينات تنقسم إلى مصدرين: حيواني ونباتي؛ فالمصدر الحيواني يشمل اللحوم، والدواجن، والأسماك. أما المصدر النباتي فيشمل البقوليات، مثل: الفول، والعدس، واللوبيا، والفاصوليا البيضاء.
وتتضمن الكربوهيدرات، الأرز، والمكرونة، والخبز، في حين تشتمل الدهون على: الزيوت، واللحوم الدسمة، واللبن ومنتجاته، والمكسرات.
وتتوفر الفيتامينات والأملاح المعدنية في الخضراوات والفواكه الطازجة، وهي ضرورية للحياة؛ لأنها تتحكم في سير العمليات الحيوية داخل الجسم، ويتسبب أي نقص فيها في ظهور أعراض مَرضية.
ونصحت بأن يتناول المراهقون التمر في رمضان؛ لأنه غني بالفيتامينات، والأملاح المعدنية، والسكريات، ويعوّض ما يفقده المراهق أثناء الصيام.
وأوضحت أن تناول البروتينات في وجبة الإفطار مهم لنمو المراهقين، سواء كان ذلك لحوماً، أو دواجنَ، أو أسماكاً، كما يجب أن يحتوي السحور على البيض، أو الزبادي، أو الفول، أو الجبن، أو كوب من اللبن الدافئ.
وأضافت أنه يفضل تناول السلاطة الخضراء التي تحتوي على الطماطم، والخيار، والجزر، والفلفل لإمداد المراهقين بالفيتامينات والأملاح المعدنية، ويفضل أن يحتوي طبق السلاطة على خمسة ألوان.
ونصحت عبد الغفار بالحرص على تناول حفنة من المكسرات، حسب المتوفر، سواء من اللوز، أو الزبيب، أو عين الجمل، أو الفستق، أو الفول السوداني؛ لأنها غنية بالدهون غير المشبعة و«الأوميجا-3».
كما يفضل تناول ثمرة فاكهة كالتفاح، أو الموز يومياً، مشددة على شرب الماء بكميات وفيرة، بمعدل كوب كل ساعة ما بين الإفطار والسحور.
أكدت د. ميادة عبد الغفار، الباحثة بمعهد بحوث تكنولوجيا الأغذية المصري، ضرورة الاهتمام بالوجبات الغذائية في الإقطار والسحور للمراهقين، في شهر رمضان.
ودعت إلى الحرص على أهمية أن تكون الوجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية؛ لأنها ضرورية لنمو المراهقين، وللحفاظ على صحتهم وحيويتهم خلال الصيام.
وأكدت أن الوجبة الغذائية الصحية يجب أن تحتوي على البروتينات، والكربوهيدرات، والدهون، والفيتامينات، والأملاح المعدنية، مع تناول الماء بكميات مناسبة؛ لأنه يشكل ما بين 60% إلى 70% من وزن الجسم.
وأشارت إلى أن البروتينات تنقسم إلى مصدرين: حيواني ونباتي؛ فالمصدر الحيواني يشمل اللحوم، والدواجن، والأسماك. أما المصدر النباتي فيشمل البقوليات، مثل: الفول، والعدس، واللوبيا، والفاصوليا البيضاء.
وتتضمن الكربوهيدرات، الأرز، والمكرونة، والخبز، في حين تشتمل الدهون على: الزيوت، واللحوم الدسمة، واللبن ومنتجاته، والمكسرات.
وتتوفر الفيتامينات والأملاح المعدنية في الخضراوات والفواكه الطازجة، وهي ضرورية للحياة؛ لأنها تتحكم في سير العمليات الحيوية داخل الجسم، ويتسبب أي نقص فيها في ظهور أعراض مَرضية.
ونصحت بأن يتناول المراهقون التمر في رمضان؛ لأنه غني بالفيتامينات، والأملاح المعدنية، والسكريات، ويعوّض ما يفقده المراهق أثناء الصيام.
وأوضحت أن تناول البروتينات في وجبة الإفطار مهم لنمو المراهقين، سواء كان ذلك لحوماً، أو دواجنَ، أو أسماكاً، كما يجب أن يحتوي السحور على البيض، أو الزبادي، أو الفول، أو الجبن، أو كوب من اللبن الدافئ.
وأضافت أنه يفضل تناول السلاطة الخضراء التي تحتوي على الطماطم، والخيار، والجزر، والفلفل لإمداد المراهقين بالفيتامينات والأملاح المعدنية، ويفضل أن يحتوي طبق السلاطة على خمسة ألوان.
ونصحت عبد الغفار بالحرص على تناول حفنة من المكسرات، حسب المتوفر، سواء من اللوز، أو الزبيب، أو عين الجمل، أو الفستق، أو الفول السوداني؛ لأنها غنية بالدهون غير المشبعة و«الأوميجا-3».
كما يفضل تناول ثمرة فاكهة كالتفاح، أو الموز يومياً، مشددة على شرب الماء بكميات وفيرة، بمعدل كوب كل ساعة ما بين الإفطار والسحور.
