كشفت الممثلة شيرين رضا عن شعورها بالارتياح والسعادة عقب وفاة والدها. وأوضحت شيرين رضا أن والدها الراحل، محمود رضا مصمم الاستعراضات، كان شخصاً نشطاً مفعماً بالحيوية، يرفض ركوب المصعد ويصعد الدرجات قفزاً، ويمارس الرياضة بانتظام، بحسب تصريحاتها لقناة «سي بي سي».
وأضافت أن فترة مرضه استمرت لمدة 10 سنوات، كان خلالها روحاً محبوسة داخل جسد، غير قادر على مساعدة نفسه في الاحتياجات اليومية.
وأكدت شيرين رضا أنها كانت حائرة بين شعور التعلق بوجود والدها الذي تحبه كثيراً وبين موته وحصوله على الراحة من معاناته، لذلك شعرت بالراحة بعد وفاته لأنه لم يعد يعاني بشكل يومي.
وقالت: إن والدها كان أباً رائعاً، علمها كيفية استخدام عقلها والتفكير بالمنطق، وأنها كانت في طفولتها تتمنى الزواج من شخص يشبهه، لكن حين كبرت أدركت أن الأشخاص لا يتشابهون. وأشارت إلى أن محمود رضا كان رجلاً متفهماً، يحب أن يشرح لها بالتفصيل كل الأمور التي يتحدث فيها معها، ويمتلك القدرة على الاستماع لآرائها ومناقشتها، دون التمسك برأيه.
وأضافت أن فترة مرضه استمرت لمدة 10 سنوات، كان خلالها روحاً محبوسة داخل جسد، غير قادر على مساعدة نفسه في الاحتياجات اليومية.
وأكدت شيرين رضا أنها كانت حائرة بين شعور التعلق بوجود والدها الذي تحبه كثيراً وبين موته وحصوله على الراحة من معاناته، لذلك شعرت بالراحة بعد وفاته لأنه لم يعد يعاني بشكل يومي.
وقالت: إن والدها كان أباً رائعاً، علمها كيفية استخدام عقلها والتفكير بالمنطق، وأنها كانت في طفولتها تتمنى الزواج من شخص يشبهه، لكن حين كبرت أدركت أن الأشخاص لا يتشابهون. وأشارت إلى أن محمود رضا كان رجلاً متفهماً، يحب أن يشرح لها بالتفصيل كل الأمور التي يتحدث فيها معها، ويمتلك القدرة على الاستماع لآرائها ومناقشتها، دون التمسك برأيه.
