دبي: هشام مدخنة
في سلسلة من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي، انتقد الرئيس التنفيذي السابق والمؤسس المشارك لـ «تويتر»، جاك دورسي، قيادة إيلون ماسك للشركة، وكتب قائلاً: «كان من المفترض أن تسير الأمور بشكل مختلف، لكن كل شيء تغير». مشيراً إلى أنه «كان على ماسك بالأساس أن يبتعد عن عملية الاستحواذ».
وسأل مستخدمو «Bluesky»، وهي منصة وسائط اجتماعية جديدة يتم الترويج لها كبديل محتمل لـ «تويتر»، دورسي، عما إذا كان يعتقد أن ماسك هو القائد المناسب لـ «تويتر»، فأجاب بـ «لا»، وبأن تصرفه لم يكن صحيحاً من حيث المبدأ ولا مناسباً من حيث التوقيت وبأنه كان على مجلس إدارة «تويتر» ألا يمضي في صفقة البيع، وذلك وفقاً لما نقلته «سي إن بي سي».
وتعكس الانتقادات تغييراً ملحوظاً في نبرة دورسي، الذي كان في تغريدة سابقة تعود لإبريل/نيسان 2022، وصف ماسك بأنه الحل الوحيد للسيطرة على تويتر، وبأنه يثق في مهمته لنشر الوعي عبر المنصة.
وكان ماسك، وهو الرئيس التنفيذي لشركتي تيسلا وسبيس إكس، قد أثار جدلاً واسعاً بسبب استحواذه المضطرب على «تويتر» لقاء 44 مليار دولار أواخر العام الماضي. حينها أدت التخفيضات الحادة التي أجراها المالك والرئيس الجديد على الوظائف، والسياسة الشاملة والتغييرات في ميزات المنصة، إلى زعزعة ثقة المعلنين والسياسيين والمشاهير، من بين آخرين ما نتج عنه مغادرة الكثير منهم «تويتر» أو الحد من استخدامه.
في سلسلة من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي، انتقد الرئيس التنفيذي السابق والمؤسس المشارك لـ «تويتر»، جاك دورسي، قيادة إيلون ماسك للشركة، وكتب قائلاً: «كان من المفترض أن تسير الأمور بشكل مختلف، لكن كل شيء تغير». مشيراً إلى أنه «كان على ماسك بالأساس أن يبتعد عن عملية الاستحواذ».
وسأل مستخدمو «Bluesky»، وهي منصة وسائط اجتماعية جديدة يتم الترويج لها كبديل محتمل لـ «تويتر»، دورسي، عما إذا كان يعتقد أن ماسك هو القائد المناسب لـ «تويتر»، فأجاب بـ «لا»، وبأن تصرفه لم يكن صحيحاً من حيث المبدأ ولا مناسباً من حيث التوقيت وبأنه كان على مجلس إدارة «تويتر» ألا يمضي في صفقة البيع، وذلك وفقاً لما نقلته «سي إن بي سي».
وتعكس الانتقادات تغييراً ملحوظاً في نبرة دورسي، الذي كان في تغريدة سابقة تعود لإبريل/نيسان 2022، وصف ماسك بأنه الحل الوحيد للسيطرة على تويتر، وبأنه يثق في مهمته لنشر الوعي عبر المنصة.
وكان ماسك، وهو الرئيس التنفيذي لشركتي تيسلا وسبيس إكس، قد أثار جدلاً واسعاً بسبب استحواذه المضطرب على «تويتر» لقاء 44 مليار دولار أواخر العام الماضي. حينها أدت التخفيضات الحادة التي أجراها المالك والرئيس الجديد على الوظائف، والسياسة الشاملة والتغييرات في ميزات المنصة، إلى زعزعة ثقة المعلنين والسياسيين والمشاهير، من بين آخرين ما نتج عنه مغادرة الكثير منهم «تويتر» أو الحد من استخدامه.
