إعداد: محمد عزالدين
سجل الأسترالي فيل جور رقماً قياسياً عالمياً جديداً في ماراثون «ديد كاو غالي باكيارد ماسترس» لهذا العام بالجري 685 كيلومتراً في 4 أيام ونصف، محطماً بذلك الرقم القياسي العالمي السابق الذي سجله العداءان البلجيكيان ميرين جيرتس وإيفو شتايرت في أكتوبر الماضي بمسافة 676 كيلومتراً.
ووصف منظمو الحدث هذا النوع من السباقات بأنه سباق لا نهاية له، وهذا أمر منطقي لأن السباق يتطلب من العدائين الركض في شكل دائرة واجتياز مسافة 6.7 كلم كل ساعة، ويستمر السباق حتى يبقى عداء واحد فقط.
وبدأ سباق التحمل في الساعة 7 صباحاً في يونيو/ حزيران الماضي وانتهى بعد أربعة أيام ونصف، عندما ظل فيل جور الذي أعلن فائزاً بعد إكماله 102 شوطاً طول كل شوط 6.7 كيلومتر.
وقال جور: «كان فوز البلجيكيين دافعاً لي لوضع خطتي كهدف ممتد، ولكني لم أفكر أبداً في أنني سأحطم رقمهما القياسي، ولكني الجري أصبح جزءاً من حياتي، فأصبحت أركض حتى من وإلى مقر عملي».
وأضاف جور: «ومن المثير للاهتمام أن درجات الحرارة تقلبت على مدار أربعة أيام ونصف من الجري من -2 درجة مئوية أثناء الليل إلى 22 درجة في الأيام المشمسة، مما جعل الحدث أكثر صعوبة، ولكنني استعددت لاختلاف درجة الحرارة بالاستحمام البارد لمدة شهرين قبل المارثون».
سجل الأسترالي فيل جور رقماً قياسياً عالمياً جديداً في ماراثون «ديد كاو غالي باكيارد ماسترس» لهذا العام بالجري 685 كيلومتراً في 4 أيام ونصف، محطماً بذلك الرقم القياسي العالمي السابق الذي سجله العداءان البلجيكيان ميرين جيرتس وإيفو شتايرت في أكتوبر الماضي بمسافة 676 كيلومتراً.
ووصف منظمو الحدث هذا النوع من السباقات بأنه سباق لا نهاية له، وهذا أمر منطقي لأن السباق يتطلب من العدائين الركض في شكل دائرة واجتياز مسافة 6.7 كلم كل ساعة، ويستمر السباق حتى يبقى عداء واحد فقط.
وبدأ سباق التحمل في الساعة 7 صباحاً في يونيو/ حزيران الماضي وانتهى بعد أربعة أيام ونصف، عندما ظل فيل جور الذي أعلن فائزاً بعد إكماله 102 شوطاً طول كل شوط 6.7 كيلومتر.
وقال جور: «كان فوز البلجيكيين دافعاً لي لوضع خطتي كهدف ممتد، ولكني لم أفكر أبداً في أنني سأحطم رقمهما القياسي، ولكني الجري أصبح جزءاً من حياتي، فأصبحت أركض حتى من وإلى مقر عملي».
وأضاف جور: «ومن المثير للاهتمام أن درجات الحرارة تقلبت على مدار أربعة أيام ونصف من الجري من -2 درجة مئوية أثناء الليل إلى 22 درجة في الأيام المشمسة، مما جعل الحدث أكثر صعوبة، ولكنني استعددت لاختلاف درجة الحرارة بالاستحمام البارد لمدة شهرين قبل المارثون».
