دبي: خنساء الزبير
وافقت «كيه كيه آر» على دفع 807 ملايين دولار مقابل خُمس وحدة أعمال مراكز البيانات الإقليمية التابعة لشركة سنغافورة للاتصالات المحدودة «سينغتل»، في أحدث رهان لها على البنية التحتية الرقمية الآسيوية.
وقالت في بيان إن الشركة الاستثمارية سيكون لديها خيار زيادة حصتها إلى 25% بحلول عام 2027، بموجب صفقة تضع القيمة المؤسسية للوحدة عند قرابة 5.5 مليار دولار سنغافوري.
وبموجب الصفقة يمكن لـ«كيه كيه آر» أن تشغل ما يصل إلى مقعدين في مجلس إدارة وحدة أعمال مركز البيانات، ومن المتوقع إتمام الصفقة في نهاية العام الجاري.
وقال مدير «سينغتل» المالي، آرثر لانج، إن شركته التي تُعد أكبر مزود لخدمة الاتصالات في سنغافورة، ستوجه رأس المال لتمويل التوسع عبر جنوب شرق آسيا وإلى أسواق جديدة مثل ماليزيا وفيتنام.
وارتفعت أسهم الشركة بما يصل إلى 1.7% في وقت مبكر من يوم الاثنين قبل أن تتراجع.
وتُعد «كيه كيه آر» واحدة من أكبر المستثمرين في المنطقة في مجال شبكات الخوادم والأنابيب اللازمة لتشغيل الإنترنت وتدريب جيل جديد من خدمات الذكاء الاصطناعي، والتي بات الطلب عليها متزايداً نتيجة ظهور تقنيات حديثة مثل «تشات جي بي تي».
ومن المتوقع أن ينمو سوق مراكز البيانات الإقليمية بمعدل 17% خلال السنوات الـ5 المقبلة، ليجذب استثمارات تتراوح بين 9 مليارات و13 مليار دولار خلال تلك الفترة، حسب ما ذكرت الشركتان في بيانهما المشترك.
وترى «بلومبيرغ إنتليجنس» أن قيام شركة الاتصالات السنغافورية ببيع حصة 20% في وحدة مركز البيانات الخاصة بها إلى «كيه كيه آر» يمكن أن يخفض الرافعة المالية بنحو 0.2 مرة، وربما يدعّم الترقية من قبل وكالة فيتش، التي أعطتها تصنيف A مع توقعات إيجابية.
وافقت «كيه كيه آر» على دفع 807 ملايين دولار مقابل خُمس وحدة أعمال مراكز البيانات الإقليمية التابعة لشركة سنغافورة للاتصالات المحدودة «سينغتل»، في أحدث رهان لها على البنية التحتية الرقمية الآسيوية.
وقالت في بيان إن الشركة الاستثمارية سيكون لديها خيار زيادة حصتها إلى 25% بحلول عام 2027، بموجب صفقة تضع القيمة المؤسسية للوحدة عند قرابة 5.5 مليار دولار سنغافوري.
وبموجب الصفقة يمكن لـ«كيه كيه آر» أن تشغل ما يصل إلى مقعدين في مجلس إدارة وحدة أعمال مركز البيانات، ومن المتوقع إتمام الصفقة في نهاية العام الجاري.
وقال مدير «سينغتل» المالي، آرثر لانج، إن شركته التي تُعد أكبر مزود لخدمة الاتصالات في سنغافورة، ستوجه رأس المال لتمويل التوسع عبر جنوب شرق آسيا وإلى أسواق جديدة مثل ماليزيا وفيتنام.
وارتفعت أسهم الشركة بما يصل إلى 1.7% في وقت مبكر من يوم الاثنين قبل أن تتراجع.
وتُعد «كيه كيه آر» واحدة من أكبر المستثمرين في المنطقة في مجال شبكات الخوادم والأنابيب اللازمة لتشغيل الإنترنت وتدريب جيل جديد من خدمات الذكاء الاصطناعي، والتي بات الطلب عليها متزايداً نتيجة ظهور تقنيات حديثة مثل «تشات جي بي تي».
ومن المتوقع أن ينمو سوق مراكز البيانات الإقليمية بمعدل 17% خلال السنوات الـ5 المقبلة، ليجذب استثمارات تتراوح بين 9 مليارات و13 مليار دولار خلال تلك الفترة، حسب ما ذكرت الشركتان في بيانهما المشترك.
وترى «بلومبيرغ إنتليجنس» أن قيام شركة الاتصالات السنغافورية ببيع حصة 20% في وحدة مركز البيانات الخاصة بها إلى «كيه كيه آر» يمكن أن يخفض الرافعة المالية بنحو 0.2 مرة، وربما يدعّم الترقية من قبل وكالة فيتش، التي أعطتها تصنيف A مع توقعات إيجابية.
