أعاد النجم الإنجليزي جود بيلينغهام لاعب وسط ريال مدريد، ذكريات الأسطورة الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا لمعقل فريقه السابق نابولي الإيطالي الذي يحمل اسم الأسطورة، وذلك عندما سجل هدفاً منفرداً بعدما قطع 40 متراً ورمى يميناً ويساراً بخصومه في مباراة فوز الريال على نابولي 3-2 ضمن دور المجموعات في مسابقة دوري أبطال أوروبا.
ولم يخف مارادونا طوال حياته كرهه للإنجليز بسبب ما حصل في مونديال 1986 وحرب فوكلاند في 1982 ولم يختر من بين أفضل اللاعبين أي نجم إنجليزي، لكنه ربما إن شاهد جمال الهدف المارادوني لنجم ريال مدريد سيغير رأيه.
وافتتح نابولي التسجيل، لكن العملاق الإسباني عاد سريعاً إلى اللقاء، مستغلاً تمريرة خاطئة من القائد جوفاني دي لورنتسو ليخطف بيلينغهام الكرة ويمررها إلى البرازيلي فينيسيوس جونيور الذي سددها على يسار الحارس ميريت (27).
وتحول بيلينغهام إلى هداف وبأسلوب رائع إذ استلم الكرة من الفرنسي إدواردو كامافينغا ثم تلاعب بالمدافعين قبل أن يسجل على يسار ميريت (34).
وبدأ نابولي الشوط الثاني بحصوله على ركلة جزاء بعد مراجعة حكم الفيديو المساعد «في أيه آر» نتيجة لمسة يد على القائد ناتشو فرنانديس، فانبرى لها البولندي بيوتر زيلينسكي بنجاح (54).
وبعد فرص عدة لنابولي، رد ريال بهدف رائع بطله فالفيردي الذي أطلق كرة صاروخية من خارج المنطقة ارتدت من العارضة وميريت إلى داخل الشباك، ليُحتَسَب الهدف لصالح الأخير عن طريق الخطأ في مرماه (78).
ولم يخف مارادونا طوال حياته كرهه للإنجليز بسبب ما حصل في مونديال 1986 وحرب فوكلاند في 1982 ولم يختر من بين أفضل اللاعبين أي نجم إنجليزي، لكنه ربما إن شاهد جمال الهدف المارادوني لنجم ريال مدريد سيغير رأيه.
وافتتح نابولي التسجيل، لكن العملاق الإسباني عاد سريعاً إلى اللقاء، مستغلاً تمريرة خاطئة من القائد جوفاني دي لورنتسو ليخطف بيلينغهام الكرة ويمررها إلى البرازيلي فينيسيوس جونيور الذي سددها على يسار الحارس ميريت (27).
وتحول بيلينغهام إلى هداف وبأسلوب رائع إذ استلم الكرة من الفرنسي إدواردو كامافينغا ثم تلاعب بالمدافعين قبل أن يسجل على يسار ميريت (34).
وبدأ نابولي الشوط الثاني بحصوله على ركلة جزاء بعد مراجعة حكم الفيديو المساعد «في أيه آر» نتيجة لمسة يد على القائد ناتشو فرنانديس، فانبرى لها البولندي بيوتر زيلينسكي بنجاح (54).
وبعد فرص عدة لنابولي، رد ريال بهدف رائع بطله فالفيردي الذي أطلق كرة صاروخية من خارج المنطقة ارتدت من العارضة وميريت إلى داخل الشباك، ليُحتَسَب الهدف لصالح الأخير عن طريق الخطأ في مرماه (78).
